آخر الاخبار

مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى

أردوغان يزف لتركيا والعالم أخبار نصر كبير

الجمعة 16 مارس - آذار 2018 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - الاناضول
عدد القراءات 3672

 

أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، سيطرة الجيش التركي و “السوري الحر” على ثلاثة أرباع منطقة “عفرين” السورية في إطار عملية “غصن الزيتون”.

جاء ذلك في كلمة ألقاها الرئيس التركي، اليوم الجمعة، خلال مؤتمر لفرع حزبه “العدالة والتنمية” في ولاية “أرضروم” (شمال شرق).

وأشار أردوغانإلى أن “تركيا تمكنت إلى حد كبير من حل مشكلة عفرين، ونحن الآن نسيطر على ثلاثة أرباع المنطقة”.

ومنذ 20 يناير/ كانون الثاني الماضي، يستهدف الجيشان التركي و”السوري الحر”، في إطار “غصن الزيتون”، المواقع العسكرية لتنظيمي “ب ي د/بي كا كا” و”داعش” الإرهابيين في عفرين، مع اتخاذ التدابير اللازمة لتجنيب المدنيين أية أضرار.

وتطرق الرئيس التركي خلال كلمته إلى الدعم العسكري الذي تقدّمه الولايات المتحدة إلى تنظيم “ب ي د/ بي كا كا” الإرهابي بسوريا.

وقال في هذا الصدد: “يقدّمون (أمريكا) لتنظيم إرهابي شتى أنواع السلاح دون أي مقابل، ويرفضون بيعها لنا بالمال، ثم يقولون إنهم لا يدعمون الإرهاب، كيف يحصل ذلك، هل بالإمكان توضيح ذلك؟”.

وأضاف أردوغان: “إذا أرادت الولايات المتحدة الأمريكية العمل معنا ضد الإرهاب، فعليها البدء بإخراج الإرهابيين من شرقي الفرات”.

وشدّد الرئيس التركي على أن بلاده ستقوم الآن بتوسيع نقاط المراقبة في إدلب وإحكامها من جهة، والتوجه إلى منبج من جهة أخرى.