تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق
قالت مصادر عسكرية، إن الولايات المتحدة الأمريكية، وافقت على حدث وصفته بأنه “مزلزل بالنسبة للشرق الأوسط، ويتجاوز العلاقات الأمريكية السعودية”، بحسب صحيفة “ديبكا فايل” الإسرائيلي.
وأشارت المصادر إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وافق على خطط تسريع نقل قاعدة “العُديِّد” العسكرية الموجودة في قطر إلى المملكة العربية السعودية، وذلك عقب لقائه مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في البيت الأبيض، الثلاثاء 20 مارس/آذار، بحسب “ديبكا فايل”.
وقدمت المصادر معلومات بشأن أن واشنطن بصدد اتخاذ إجراءات لجمع القوات الجوية الأمريكية بقاعدة “إنجرليك” التركية، وإخراجها تماما من القاعدة، مؤكدة أن الحملتين الأمريكيتين مرتبطتان ببعضهما.
وأوضح التقرير العسكري أن الطائرات الأمريكية في قاعدة “إنجرليك” ستُنقل إلى القواعد العسكرية في أوروبا الشرقية في الوقت الحالي بجانب بعض الفعاليات بقاعدة “إنجرليك”، مشيرًا إلى نظر وزراة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” إلى قاعدة “أندرافيدا” في جنوب اليونان كبديل لقاعدة “إنجرليك”.
وحذر الموقع من زعزعة المقومات الاستراتيجية للمنطقة بصورة خطيرة في حال اتخاذ الولايات المتحدة قرار نقل قاعدتيها الجويتين الكبيرتين في الشرق الأوسط.
ومن بين النقاط المؤكدة، بحسب الموقع، أن إدارة ترامب ستبعث بهذه الخطوة —إذا تحققت- رسالةً إلى إيران بدعمها الصريح للرياض.
وكانت صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية، نقلت عن مصادر وصفتها بالموثوقة في الكونغرس، في وقت سابق من هذا الشهر، كشفت عن وجود 4 خيارات بديلة عن قاعدة “العديد” تدرسها لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب، إذ من الممكن بعد المناقشة مع الجهات الأمريكية المعنية بالقاعدة العسكرية تغيير موقعها بعد الانتهاء من الاتفاقية المبرمة في 2013، التي ستنتهي في 2023 بين البلدين، بعد أن تم تجديده في ديسمبر/ كانون الأول عام 2013 لمدة عشرة أعوام.
وأفادت المصادر بأن المواقع الأربعة البديلة عن الدوحة، قالت “الشرق الأوسط” إنها حصلت على تفاصيلها، هي منطقة الظفرة في العاصمة الإماراتية أبوظبي، ومنطقة الزرقاء في شرق الأردن، والبحرين، وأخيراً مدينة أربيل في كردستان العراق، مشيرة إلى أن كل تلك المواقع العسكرية الأربعة البديلة تم استخدامها في وقت مضى، مثل حرب الخليج، حرب أفغانستان، حرب العراق، وأخيرا قتال التنظيمات الإرهابية في سوريا والعراق.