آخر الاخبار

صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار

الدرونز.. سلاح إيراني رخيص بيد الإرهابين في اليمن

الجمعة 13 إبريل-نيسان 2018 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس- متابعات
عدد القراءات 4487

سلط حادث إسقاط قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي طائرتين بدون طيار في أبها وجازان، الأربعاء، الضوء على تصاعد اعتماد ميليشيات الحوثي في اليمن والجماعات الإرهابية على التكنولوجيا في تنفيذ هجماتها.

وكانت بصمات إيران واضحة على هذه الحادثة، إذ تبين أن الطائرتين اللتين تم إسقاطهما تحملان خصائص ومواصفات إيرانية، الأمر الذي لا يدع مجالا للشك بتزويد إيران للحوثيين بهذا النوع الجديد من الأسلحة - بحسب سكاي نيوز.


وحذر خبراء عسكريون غربيون من أن التطور الذي شهدته تكنولوجيا "الدرونز"، خصوصا التجارية منها ذات السعر المنخفض، أدى إلى سهولة حصول الإرهابيين عليها من أجل تنفيذ هجماتهم.

وبإمكان هذه الطائرات بدون طيار، حمل متفجرات وصواريخ ذكية وحتى مواد كيماوية، الأمر الذي يجعلها تهدد تهديدا خطيرا للمدنيين، لا سيما إن وقعت في أيدي ميليشيات مسلحة مثل الحوثيين.

وعلى الرغم من أن الدرونز مصممة في الأساس لتنفيذ أغراض مدنية، من بينها التصوير، فإن دولا مثل إيران لا تتورع عن تطوير هذا النوع من الطائرات كي يستخدم في أرض المعارك، ومنحه للإرهابيين في اليمن.

وتستغل إيران السوق السوداء، للتحايل على العقوبات، من أجل الحصول على الدرونز، والتي تزود بها في نهاية المطاف أذرعها الضاربة في اليمن (الحوثيون) ولبنان (حزب الله) وسوريا (نظام الأسد).

ويبلغ ثمن بعض الطائرات بدون طيار 70 ألف دولار أمريكي، لكن هذا النوع من الطائرات مصمم لأغراض عسكرية ومهمات أمنية، وتستخدمه الجيوش النظامية وأجهزتها الأمنية.

لكن في المقابل، يمكن شراء الدرونز بكل سهولة من خلال الإنترنت أو من محلات الإلكترونيات، بأسعار قد تصل في بعض الأحيان إلى أقل من 10 دولارات أمريكية.

*المصدر

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن