آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

البنك المركزي الأمريكي يسعى لفرض سياسات جديدة حول الدولار

السبت 21 إبريل-نيسان 2018 الساعة 01 صباحاً / مأرب برس - BBC
عدد القراءات 3920

 

حث بعض أعضاء البنك المركزي الأمريكي (الاحتياطي الفيدرالي) على التفكير في رفع سعر الفائدة بسرعة أكبر، بدلا من سياسة الرفع التدريجي التي انتهجها في السنوات الماضية.

وتوقع هؤلاء الأعضاء نموا اقتصاديا بوتيرة أعلى وتضخما يتطلب خطوات أكثر دراماتيكية في المدى المتوسط.

وجاءت هذه الاقتراحات في اجتماع إدارة البنك لشهر مارس/ آذار، والذي نشر ما جاء فيه الأربعاء.

ويستخدم البنك المركزي سعر الفائدة للحفاظ على النمو الاقتصادي بمستوى معين.

وقد استجابت مؤشرات أسواق الأسهم للإعلان عن ما جاء في الاجتماع.

   المركزي الأمريكي يقرر الابقاء على اسعار الفائدة دون تغيير

وكان البنك قد خفض سعر الفائدة بشكل حاد إبان الأزمة المالية، لكنه بدأ برفع الفائدة ببطء في السنوات الأخيرة مع تعافي الاقتصاد.

وتبين من محضر الاجتماع أن "جميع المشاركين تقريبا" يفضلون الرفع التدريجي لسعر الفائدة في المدى المتوسط..

وبالرغم من هذا، قال "بعض المشاركين" في الاجتماع إنهم يتوقعون نموا أقوى وتضخما في السنوات القليلة القادمة، وأن مسار سعر الفائدة سيكون أكثر حدة منه في السابق، بحسب محضر الاجتماع.

وناقش الحضور الحاجة في مرحلة ما للحديث عن الانتقال من سياسة تحفيز النمو إلى سياسة الحياد أو حتى إبقاء النمو تحت السيطرة.

وجاء هذا النقاش بعد أن شهد الاقتصاد نموا خلال العام المنصرم، وهو ما أدى لانخفاض نسبة البطالة إلى 4.1 في المئة، وهو أدنى مستوى لها منذ عام 2000.

ويتوقع خبراء الاقتصاد أن تؤدي الإعفاءات الضريبية وارتفاع مستوى الإنفاق العام إلى زيادة معدل النمو واحتمال حدوث تضخم.

ويتفق الوسط التجاري على أن الجدل بشأن الرسوم الضريبية والجمركية الدائر بين الولايات المتحدة والصين مدعاة للقلق.

ويستفيد أصحاب الادخارات من إجراءات رفع سعر الفائدة، لكن يصبح الاقتراض أعلى كلفة، وهو ما قد يؤثر