رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية
وقع المدعو اللواء أحمد سعيد بن بريك، رئيس الجمعية الوطنية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، في فضيحة مدوية بعد أتهام رئيس الوزراء اليمني د أحمد عبيد بن دغر بدعم وتبني تنظيم داعش والقاعدة في جزيرة سقطرى , حيث قال بن بريك في تصريح لوكالة الانباء الروسية "سبوتنيك" أن بن دغر كان الهدف من زيارته إلى جزرة سقطرى هو تبني معسكرات جديدة تم جلب المجندين فيها من الصومال وكلهم من تنظيمي داعش والقاعدة , وأضاف " أن زيارة رئيس الحكومة أحمد بن دغر جاءت لتتويج العمل وإعطائه الشرعية لتكوين تلك القوات في سقطرى، وهو ما أثار حفيظة السقطريين، فنظموا الاحتجاجات والتظاهرات أمام مقر إقامة بن دغر والوفد المرافق له بالمحافظة، وتم حصارهم، وطالبهم المتظاهرون بمغادرة المحافظة، وقامت قوات النخبة السقطرية بالسيطرة على المطار والميناء.
ومضى القيادي في الحراك الانفصالي الممول من الامارات في توزيع التهم مبررا التواجد العسكري الاماراتي بالدبابات والمدرعات والجنود بقوله " إن حزب الإصلاح، بالتنسيق مع تركيا وقطر، استغل الصراع الدائر في اليمن، وحاولوا جلب وحدات عسكرية تابعة لهم، بجلب مقاتلين أجانب من الصومال تابعين لـ«القاعدة» و«داعش» الإرهابيين، وكان رئيس أركان المنطقة العسكرية الأولى هو المكلف بتكوين لواء عسكري جديد للسيطرة على المطار، والميناء والمرافق الحيوية في المحافظة، بناء على تعليمات من اللواء علي محسن الأحمر نائب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
وأضاف بن بريك بقوله " وكان الميناء والمطار هما المنفذان الرئيسيان لجلب هؤلاء الارهابيين للقضاء على النخبة العسكرية السقطرية، والتي تم تكوينها وتدريبها وتسليحها بالدعم الإماراتي.
وتابع رئيس الجمعية الوطنية قائلا: «كانت قوات النخبة السقطرية ترصد تلك التحركات منذ فترة.