الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كشف المشرف العام على مركز الملك سلمان للاغاثة، عبدالله الربيعة، الاربعاء 13 يونيو/حزيران 2018م، عن تجهيز جسر بحري وجوي وبري من المواد الطبية والمشتقات النفطية لمحافظة الحديدة (غرب اليمن).
وقال الربيعة في مؤتمر صحفي بشأن الوضع الإنساني إن «دول التحالف بقيادة المملكة ومشاركة الإمارات يتقدمون بمبادرة إنسانية جديدة تهدف إلى تكثيف وصول المساعدات الإنسانية والإغاثية عبر ميناء الحديدة».
وأوضح أن «الميليشيات حرمت سكان الحديدة من المساعدات الإنسانية الضرورية، وأن انتهاكات ميليشيات الحوثي وضعت عراقيل أمام عمليات الإغاثة في اليمن».
وناشد الربيعة، المنظمات الدولية بالتعاون مع جهود التحالف لإغاثة اليمنيين عبر ميناء الحديدة.
وأعلنت القوات الحكومية، فجر الاربعاء، بدء عملية عسكرية لتحرير الحديدة من مليشيات الحوثي الانقلابية وسط مخاوف المنظمات الدولية من تفاقم الوضع الإنساني.
ومع بدء عملية تحرير مدينة الحديدة راح «الحوثي» يستجدي المجتمع الدولي خاصة مجلس الأمن ومجموعة الـ 19 الراعية لعملية التسوية السياسية باليمن.
وطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف العملية العسكرية لتحرير الحديدة، لكنه بعث في الوقت نفسه تهديدات ضمنية زعم فيها أن الهجوم على ميلشياته في الحديدة ومينائها سيهدد أمن واستقرار المنطقة وسلامة خط الملاحة الدولية في منطقة جنوب البحر الأحمر ومضيق باب المندب.
و عمدت المليشيات الحوثية إلى اتخاذ مئات المدنيين ومن بينهم الأطفال والنساء دروعا بشرية في محاولة لإعاقة تقدم القوات التي أكدت أن «التكتيك العسكري للمعركة يراعي الحفاظ على أرواح المدنيين والبنية التحتية بما يضمن تحرير المدينة دون خسائر بشرية في صفوف المدنيين».