خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور «صورة» شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج
دعت اليمن منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) إلى اتخاذ قرارات جريئة لتخفيض إنتاجها من النفط وبما يعيد التوازن إلى أسعار النفط المتدهورة حاليا في السوق العالمية.
وقال وزير النفط اليمني أمير العيدروس ان تدهور أسعار النفط الحق أضرارا كبيرة باليمن التي تعد من الدول النامية ذات النمو السكاني المرتفع.
مشيرا في تصريح صحفي إن تداعيات الأزمة المالية العالمية وصلت إلى مرحلة خطيرة لامست اقتصاديات الدول دون استثناء وبدرجات مختلفة ولكن أكثرها تضررا الدول النامية محدودة الدخل ذات الكثافة السكانية العالية والتي هبطت إيراداتها بشكل دراماتيكي ما انعكس سلبيا على خطط ومشاريع التنمية في دول ما تزال الحاجة فيها شديدة وماسه للتنمية الأساسية ومكافحة الفقر" .
وكانت الحكومة اليمنية اضطرت لتعديل مشاريع الميزانية العامة للدولة للعام القادم خمس مرات مع اندلاع الأزمة المالية العالمية.
وقال نائب وزير المالية أحمد عبيد الفضلي :إن الموازنة المنجزة قبل الأزمة في أكتوبر الماضي عدلت فيها أسعار برميل النفط من (90 دولاراً إلى 83 دولاراً) ثم إلى (70) ثم (60) دولاراً ليستقر وضعها في الأخير على أساس (55) دولاراً للبرميل , في حين واصلت اسعار النفط في الاسواق العالمية تدنيها لتصل الى دون 55 دولارا للبرميل الواحد.
وقال وزير النفط والمعادن :"اننا نعلق آمالا على الاجتماع القادم لأوبك الذي يشمل كبار المنتجين بان يخرج بقرار تخفيض إنتاج النفط الخام الذي ينتجه كبار المصدرين بما يتناسب وتراجع الطلب العالمي في ظل مؤشرات الكساد التي بدأت تظهر ملامحه في عدد من الدول وبما يحقق أسعاراً واقعية عادلة ومنصفة ومعقولة ومقبولة للمنتج والمستهلك على حد سواء ويحافظ على سلعة أساسية بها ينمو أو ينكمش الاقتصاد العالمي"