النائب العليمي: سنظل اوفياء لتضحيات وبطولات مأرب حتى انتصار الجمهورية واستعادة الدولة سلما أو حربا تسجيل أكبر تراجع للريال اليمني في مناطق الحكومة الشرعية اليوم.. أسعار الصرف الآن إثارة منتظرة في مباراة الإياب بين ريال مدريد وبايرن ميونخ استباقا لتصعيد عسكري قادم.. الحوثي يتفاخر بمخزون استراتيجي من الأسلحة يفوق المتوقع وقيادي آخر يقول ''أن العالم سيشاهد أفلام الأكشن الحقيقية'' مركز دراسات ينشر توقعاته حول كيف سيكون مستقبل اليمن؟ المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والإنذار المبكر يوجه عدة تحذيرات أول جامعات أمريكا تستجيب لمطالب طلابها المعتصمين المتضامنين مع غزة مقابل شرط واحد بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون
كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية تفاصيل جديدة عن علاقة نظام الانقلاب بإسرائيل وما يتم الترتيب له في الخفاء لفلسطين، و أعرب وزير الطاقة في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يوفال شتاينتس، عن اعتقاده بأن حكومته، تسير نحو ترتيب طويل الأمد في غزة بالمشاركة مع نظام الانقلاب في مصر والأمم المتحدة.
وقال وزير الطاقة الإسرائيلي، في مقابلة مع الموقع الإلكتروني للصحيفة:” اعتقادي الشخصي أننا في طريقنا إلى ترتيب طويل الأمد في غزة، بالتعاون ما بين مصر والأمم المتحدة وإسرائيل”.
وأشار عضو المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية “الكابينت”، إلى أنه شخصيا “يؤيد هذا الترتيب دون كشف عن التفاصيل”.
ولفت شتاينتس إلى أن الأمر مطروح على طاولة حكومة الاحتلال الإسرائيلية منذ عدة أشهر، وقال:” نحن فى هدوء مطلق ومستعدين للنظر في إجراءات اقتصادية وإنسانية ينبغي تنفيذها”، مضيفا: “نحن لسنا معنيين بوجود أزمة إنسانية في غزة”.
وأشار إلى أن هذا الترتيب، سيترك لنا المجال للتفرغ لقضايا مهمة مثل الموضوع الإيراني والموضوع السوري والوجود الإيراني في سوريا.
ولا توجد اتصالات مباشرة بين إسرائيل وحركة “حماس”، وفي وقت سابق من مساء أمس، قالت “حماس”، إن وفداً برئاسة صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، وصل القاهرة، تلبية لدعوة من نظام الانقلاب، للتشاور حول التطورات الجارية في الشأن الفلسطيني.
ومؤخرا أكد نمرود غورن الخبير السياسي الصهيوني أن الجمهور ومتخذي القرار في إسرائيل يلاحظون في السنوات الأخيرة فرصا أكثر من السابق لإقامة علاقات مع الشرق الأوسط.
ولفت خلال مؤتمر عقده مركز «ميتافيم» الإسرائيلي إلى أن أشكال التعاون مع الدول العربية ينظر إليها في إسرائيل وفقا لاستطلاعات مختلفة أجراها معهد «ميتافيم» على أنها «علاقات مهمة وممكنة على حد السواء» وتحظى بدعم طرفي الخريطة السياسية.
وتابع أن التركيز في الاحتلال الإسرائيلي يجري حتى اليوم على أشكال التعاون الأمنية وأقل منه على تشكيل علاقات طبيعية، وبالفعل فإن العلاقات بين إسرائيل والعالم العربي في مرحلة تغيير، لأن المصالح الإقليمية المشتركة تنتج فرصا جديدة للتعاون واستعدادا أكبر من جهة العالم العربي للتعامل مع إسرائيل بشكل أكثر إيجابية.