خلال لقائه مسؤولاً فرنسياً..العليمي :بدون دعم الشرعية لبسط سيطرتها على كافة التراب اليمني ستبقى المليشيات الارهابية مصدر إرهاب للداخل والخارج مواعيد مباريات يوم غداً الثلاثاء 21 - 5 - 2024 والقنوات الناقلة ماذا حدث لأسعار النفط بالأسواق العالمية؟.. إليك المستجدات الأسبوعية حج مبرور.. 6 أساسيات ضرورية في حقيبة الحجاج قبل السفر محافظ تعز “نبيل شمسان” لـ“بران برس”: نرفض أي مفاضات في ملف الأسرى والمختطفين قبل الكشف عن مصير محمد قحطان حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية
أصدر العاهل المغربي الملك محمد السادس، الأحد، عفوا ملكيا عن 450 سجيناً، بينهم 22 من "المعتقلين السلفيين" المحكوم عليهم في قضايا "التطرف والإرهاب "
جاء ذلك وفق بيان لوزارة العدل المغربية اليوم
وأوضح البيان أن العفو الملكي جاء بمناسبة ذكرى "ثورة الملك والشعب" التي يحييها المغاربة غدا الإثنين .
وقال "أصدر الملك محمد السادس أمرا بالعفو على مجموعة من الأشخاص المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة، وعددهم 428 شخصا، إلى جانب 22 من المحكوم عليهم في قضايا التطرف والإرهاب ".
وأضاف البيان أن "العفو طال 329 سجينا موجودين في حالة اعتقال، و99 شخصا موجودين في حالة سراح (محكوم عليهم مع وقف التنفيذ )".
وإلى جانب هؤلاء أصدر الملك محمد السادس أمرا بالعفو عن 22 سجينا من بين المحكوم عليهم في قضايا "التطرف والإرهاب"، بحسب المصدر ذاته .
ويشمل العفو إطلاق سراح 17 سجينا، وتخفيف السجن المؤبد إلى سجن محدد لفائدة 3 سجناء، فضلا عن تخفيض مدة العقوبة السجنية بحق سجينين اثنين .
ولفت البيان، إلى أن السجناء في قضايا "التطرف والإرهاب" والمشمولين بالعفو الملكي شاركوا في برنامج "مصالحة" الرامي إلى إعادة إدماجهم في المجتمع، والذي أطلقته سابقا المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج بالشراكة مع عدد من الوزارات والجهات الرسمية .
وأضاف أن هؤلاء رفعوا التماسات بالعفو إلى الملك "بعدما راجعوا مواقفهم وتوجهاتهم الفكرية، وأعلنوا بشكل رسمي نبذهم لكل أنواع التطرف والإرهاب، وتشبثهم القوي بثوابت ومقدسات الأمة، وتعلقهم الراسخ بالمؤسسات الوطنية ".
يشار أنه عقب التفجيرات التي شهدتها مدينة الدار البيضاء عام 2003، حوكم المئات من "السلفيين" على فترات مختلفة في قضايا إرهاب، بعضهم قضى فترة محكوميته وخرج من السجن