قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج
قال السفير الإماراتي في واشنطن يوسف العتيبة إن اليمن هو المكان الأكثر منطقية وسهولة لمواجهة إيران.
وأضاف العتيبة بمؤتمر في نيويورك بعنوان «متحدون ضد إيران النووية» يشارك فيه الموساد الإسرائيلي أن لدول الخليج وإسرائيل مصلحة في مواجهة تهديدات إيران.
وذكر العتيبة في كلمة بالمؤتمر -الذي تشارك فيه بلاده والسعودية والبحرين واليمن وإسرائيل والولايات المتحدة-أن النفوذ الإيراني في المنطقة تمدد في الأعوام العشرين الماضية، مضيفا أنه من المهم أن يترتب ثمن على سلوك إيران في المنطقة.
وأشار إلى أن سلوك طهران لم يتغير عقب تطبيق الاتفاق النووي الإيراني، وشدد السفير الإماراتي في واشنطن على أن أي تغيير في سياسة إيران الخارجية لن يتحقق إلا بضغط خارجي.
وفي المؤتمر نفسه، قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إن سلوك إيران خطير جدا جدا دون أسلحة نووية، وإذا امتلكتها فلا يمكن إيقافها، مضيفا أن خطورة الإيرانيين ليست في القوة التي يمتلكونها ولكن في سلوكهم، وأن الضغوط الداخلية في إيران ستدفع نحو التغيير.
كما شارك في المؤتمر أيضا وزير الخارجية اليمني خالد اليماني وسفير البحرين في أميركا الشيخ عبد الله بن راشد بن عبد الله آل خليفة ومدير جهاز الموساد الإسرائيلي يوسي كوهين.
وقالت الجهة المنظمة -وهي مجموعة «متحدون ضد إيران النووية» -إن المؤتمر يبحث المتغيرات السياسية والاقتصادية عقب انسحاب أميركا من الاتفاق النووي، مع التركيز على تطور السياسة الأميركية تجاه طهران في السنوات العشر الماضية.
وتقول المجموعة التي أسسها عام 2008 السفير الأميركي مارك والاس بهدف منع امتلاك إيران السلاح النووي إنها تقود حملة عالمية لإبراز مخاطر الاستثمار في إيران، وإنها تحذر المئات من الشركات العالمية التي تبحث عن فرص الاستثمار هناك.