القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية
مضي 14 قرنًا علي وفاة النبي صلي الله عليه وسلم، وما زالت نبوءاته تتحقق، حيث ذكرت دراسة أمريكية أن الحركات الجسدية المتكررة التي يؤديها المسلمون في صلواتهم الخمس، بصورة يومية، إذا ما تم أداء الصلاة بشكل سليم، يمكنها أن تقلل من فرص ظهور آلام أسفل الظهر.
الدراسة أجرتها جامعة بينجهامتون في ولاية نيويورك الأمريكية، والتي اعتمدت على نماذج بشرية، تم تصميمها عبر الكمبيوتر، لرجال ونساء من الهند وأمريكا وآسيا، للتوصل إلى تأثير الصلاة على منطقة أسفل الظهر.
ووجدت هذه الدراسة أيضًا أن صلاة المسلمين الهادئة لا تقلل فحسب من التوتر الجسدي، بل إن الوضعية لكل من الركبة والظهر، في الركوع والسجود، يمكنها أن تشكل علاجًا طبيًا فعالًا.
وأشار الباحثون أيضًا، إلي أن هناك حاجة إلى المزيد من البحث للتعرف على آثار حركات الصلاة على ذوي الإعاقات الجسدية، وأيضًا الحوامل، للوصول إلى أفضل نمط لتأديتها.
محمد خصاونة، أحد الباحثين المشاركين في الدراسة قال إنه يمكن النظر إلى هذه الحركات التي يؤديها المسلمون في الصلاة على أنها تشبه حركات اليوجا، أو تمارين العلاج الطبيعي، المستخدمة لعلاج آلام أسفل الظهر.
وأوضح، أنه يمكن للصلاة أن تقضي على الضغط البدني والقلق، ، بالإضافة إلى إمكانية اعتبار طقوس الصلاة علاجًا فعالًا عند حدوث خلل في الجهاز العضلي لدى الإنسان، بحسب ما أشارت إليه الأبحاث.
كما أظهرت الدراسة أن وضع السجود في الصلاة، يمكن أن يساعد في زيادة مرونة المفاصل، ولكن استخدام زوايا السجود أو أداء الحركات عمومًا بطريقة خاطئة، يمكن أن يسبب المزيد من الألم.