الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كشفت قناة عبرية النقاب عن لقاءات خليجية إسرائيلية سرية وتوقعات بزيارة علنية قريبا بين البلدين.
وذكرت القناة العاشرة العبرية، مساء أمس، الجمعة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، التقى وزير الخارجية العماني، يوسف بن علوي بن عبد الله، في مدينة ميونخ الألمانية، في شهر فبراير/شباط الماضي، وأنه يسعى إلى زيارة دولة خليجية إضافية، من المرجح أن تكون البحرين.
وأفادت القناة العبرية بأن اللقاء جاء على هامش مؤتمر ميونخ للأمن، الذي شارك فيه نتنياهو وبن علوي، وبحثا خلاله الملف النووي الإيراني، ودفع العلاقات بين عمان وإسرائيل، دون الإشارة إلى أنهما ناقشا أي دور محتمل لمسقط في التوسط بين السلطة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية.
وأوضحت القناة على موقعها الإلكتروني أن من بادر إلى عقد هذا اللقاء الثنائي، رئيس جهاز الموساد، الجنرال يوسي كوهين، الذي رافق نتنياهو في زيارته إلى عُمان، الأسبوع الماضي، وينظر إلى الموساد على أنه قناة الاتصال بين عمان وإسرائيل، التي بدأت في أبريل/نيسان من العام الماضي.
وأشار المحلل السياسي للقناة، باراك رافيد، إلى أن بن علوي التقى جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي، ومستشاره الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط “صفقة القرن”، دون أن ينبس ببنت شفة معه عن لقاءاته السرية مع نتنياهو، والأمر نفسه ينطلق على رئيس الوزراء الإسرائيلي الذي التقى مرات عدة مع كوشنر وغيره من المسؤولين الأمريكيين.
وأورد الكاتب والمحلل السياسي للقناة بأن البحرين هي وجهة نتنياهو القادمة، خاصة بعد تغريدات وزير الخارجية البحريني، خالد بن أحمد، على صفحته الرسمية على “تويتر”، وتأييده لنتنياهو.
وكان بن أحمد قد كتب، قائلا: “رغم الخلاف القائم، فإنه لدى السيد بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء إسرائيل، موقف واضح لأهمية استقرار المنطقة ودور المملكة العربية السعودية في تثبيت ذلك الاستقرار”.