آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

مسقط تعلن موقفا من قضية فلسطين والتطبيع مع اسرائيل

الإثنين 18 فبراير-شباط 2019 الساعة 08 مساءً / مأرب برس-متابعات
عدد القراءات 3872

أكد وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي الاثنين، خلال مؤتمر صحفي جمعه مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو، أن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في أكتوبر الماضي، إلى سلطنة عمان، لا تعني بأي شكل من الأشكال التطبيع مع إسرائيل، موضحاً أن يجري هو محاولة لإيجاد تسوية للقضية الفلسطينية تضمن حقوق الفلسطينيين ومصالح الجميع.

وأوضح أن سلطنة عمان "لا تتفاوض نيابة عن أحد، ولكنها تستجيب لطلب بعض الأطراف المساهمة في تهيئة ظروف التفاوض".

إلى ذلك، شدد على أن "قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة شرط لأية عملية سلام وفق القرارات والمرجعيات الدولية النافذة".

كما اعتبر أن هناك حاجة لخلق ظروف جديدة ونظرة مختلفة لتحقيق تسوية بين الفلسطينيين وإسرائيل مبنية على أساس حل الدولتين.

وكرر أن السلطنة تبحث عن حل سلمي للقضية الفلسطينية، مبني على قيام دولة فلسطينية ذات سيادة، معتبراً أن هذ الشرط ضروري لقيام أي علاقة مع إسرائيل.

وشدد على ضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي التي احتلتها خلافا للقرارات الدولية.

أما بالنسبة إلى سوريا، فشكر الجهود الروسية المبذولة من أجل التوصل إلى حل.

كما قال إن عودة سوريا إلى الجامعة العربية أمر ضروري، لكنه أردف أن بعض الأطراف لا تزال ترفض ذلك.