آخر الاخبار

أبو عبيدة يصدر بياناً غير سار للكيان الصهيوني غروندبرغ يتحدث عن خريطة طريق أممية مدعومة عربياً وسعودياً للحل في اليمن لجنة خبراء موالية للحوثيين وإيران تكشف السر الخفي وراء الصمود الفولاذي لمحافظة مأرب ونجاحها في سحق كل محاولات إيران ومليشياتها في المنطقة إذا نظرنا إليه لدقائق يقتل خلال يومين.. تعرف على أخطر جسم بالعالم ينذر بمواجهات مسلحة غربي صنعاء..وثائق مسرّبة تكشف عن صراع خفي بين قيادات حوثية على حصص سرقة يصل سعرها 10 ملايين دولار عاجل: المبعوث الأممي خلال إحاطته لمجلس الأمن يتجاهل عرقلة الحوثيين لكل جهود السلام ويكشف عن ثلاث محاور انتهجها لتحقيق السلام في اليمن معلومات جديدة تفضح سياسات الضغط وأساليب الاحتيال التي تمارسها المليشيات على البنوك بغرض مصادرة أموال المودعين والمقدرة بنحو 2.5 تريليون ريال توكل كرمان تقصف إسرائيل في عقر الفاتيكان وتنتصر لغزة .. والسفارة الإسرائيلية تقول انها تشعر بالصدمة هيئة رئاسة مجلس الشورى تطالب المجتمع الدولي بتنفيذ اتفاق استكهولم وتسليم الحديدة وموانئها للشرعية وتنتقد الحقد الدفين للحوثيين على أبناء تهامة القبض على أمير خليجي من الأسرة الحاكمة لزراعته المخدرات داخل منزله ..تفاصيل

تحرك مريب وغير معلوم لطائرة بوتفليقة

الأحد 10 مارس - آذار 2019 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس-وكالات
عدد القراءات 2746

 

غادرت الطائرة الحكومية الجزائرية التي أقلت الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى جنيف قبل نحو أسبوعين، الأجواء الجزائرية في وقت مبكر اليوم (الأحد)، متجهة شمالاً إلى وجهة غير معلومة، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء نقلاً عن موقع «فلايت رادار».

ويتلقى بوتفليقة العلاج في مستشفى في جنيف ونادرا ما ظهر علنا منذ أن أصيب بجلطة في 2013.

وينظم جزائريون احتجاجات في الشوارع منذ 22 فبراير (شباط) للتعبير عن غضبهم من البطالة والفساد واعتراضا على سعي الرئيس البالغ من العمر 82 عاما للفوز بولاية خامسة في انتخابات تجرى في 18 أبريل

(نيسان).

وأصدر بوتفليقة يوم الخميس أول تحذير للمحتجين عبر رسالة منسوبة له نشرتها وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية قال فيها إن الاضطرابات، التي دخلت أسبوعها الثالث، قد تتسبب في فوضى في البلاد.

وعرض بوتفليقة الحد من ولايته بعد الانتخابات وتعهد بتغيير «النظام» الذي يدير البلاد لكن حركة الاحتجاج غذت مشاعر الاستياء لدى القطاعات المختلفة خاصة الطلبة والشباب.

وعبر بعض قدامى حلفاء بوتفليقة، ومن بينهم أعضاء في الحزب الحاكم، عن دعمهم للاحتجاجات مما كشف عن انقسامات داخل النخبة الحاكمة التي كان يعتقد أنها تكتل منيع.

واتسمت أغلب الاحتجاجات التي خرجت في الأسابيع الماضية بالسلمية لكن بعض الاشتباكات نشبت بين شبان وقوات الشرطة مساء أول من أمس (الجمعة)، وقالت وسائل إعلام رسمية إن 110 محتجين و112 شرطيا أصيبوا في الاضطرابات.