دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
قال الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأربعاء، إنه يقدر بيان رئيسة مجلس النواب الأميركي، الديمقراطية، نانسي بيلوسي، حول طلب إقالته.
وكتب في تغريدة نشرها على تويتر "إنني أقدر تقديراً عالياً بيان نانسي بيلوسي ضد طلب الإقالة، لكن يجب على الجميع أن يتذكروا الحقيقة البسيطة وهي أنني لم أفعل أي شيء خطأ، حيث إن الاقتصاد والبطالة هما الأفضل على الإطلاق، والعسكريون والأطباء البيطريون رائعون - والعديد من النجاحات الأخرى! كيف يمكنك عزل رجل يعتبره الكثيرون أنه الرئيس الأكثر نجاحًا خلال السنتين الأوليين في التاريخ، خاصةً عندما لم يرتكب أي خطأ".
هذا وكانت رئيسة مجلس النواب الأميركي، الديمقراطية، نانسي بيلوسي، قالت الاثنين الماضي، إنه "لا حاجة" لإقالة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، من منصبه، إلا إذا كانت هناك أسباب تستوجب القيام بذلك.
وقالت بيلوسي في مقابلة مع صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، إن "الإقالة هي فعل يدفع إلى تفرقة البلاد، إلا إذا برز أمر مقنع ونابع من الحزبين" يستدعي إقالة ترمب، مؤكدة أن الرئيس الأميركي "لا يستحق كل هذا العناء".
وهذه المرة الأولى التي تعلن فيها بيلوسي موقفها تجاه المطالب بإقالة ترمب، بعد سلسلة من التصريحات الحذرة تجاه الموضوع، خصوصا أن خطوة كهذه قد تحدث شرخا بين الديمقراطيين وجمهور الناخبين قبل الانتخابات الرئاسية العام المقبل.
ويأتي طرح فكرة إقالة ترمب، في إطار التحقيق الذي يقوم به المحقق الخاص، روبرت مولر، حول التدخل الروسي في الحملة الرئاسية الأميركية لعام 2016، والتواطؤ المحتمل بين حملة ترمب والحكومة الروسية، وما إذا كان قد حاول عرقلة التحقيق.