مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر
كشفت وزارة الدفاع القطرية الهدف الاستراتيجي لمشاركة قواتها في "تمرين درع الجزيرة المشترك 10"، الذي جرى أخيراً في المملكة العربية السعودية.
وقالت الدفاع القطرية، في بيان لها، نشرته على صفحتها بموقع "تويتر"، مساء أمس الثلاثاء، إن "الهدف الاستراتيجي لمشاركة قواتها، هو الحفاظ على أمن دول مجلس التعاون الخليجي واستقرارها.
وبينت الوزارة أنها "تسعى من خلال مشاركتها للتصدي لمسببات عدم الاستقرار ومصادر الخطر التي تحدق بالمنطقة".
وتابعت في بيانها: "التمرين يعد من التمارين المتطورة الضخمة، لما لها من تعزيز الجاهزية العسكرية والأمنية من مختلف الظروف".
وشاركت قطر في التمرين الذي أجري، في الفترة ما بين 20 فبراير/ شباط الماضي و12 مارس/ آذار الجاري، وشارك في التمرين، الذي أقيم في ميدان صامت شمال منطقة الجبيل بالمنطقة الشرقة، قوات دول مجلس التعاون الخليجي، ممثلة بالقوات البرية والبحرية والجوية، وفق وزارة الدفاع القطرية.
واشتمل التمرين على عدة مراحل منها مراكز القيادة، والتمرين الميداني، وتنفيذ تمرين لحرب نظامية وغير نظامية بالذخيرة الحية.
و"درع الجزيرة" قوات عسكرية مشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي، أنشئت عام 1982 "بهدف حماية أمن الدول الأعضاء بالمجلس، وردع أي عدوان عسكري".
وتعد هذه المشاركة الثانية لقطر في تمرين عسكري بالسعودية منذ اندلاع الأزمة الخليجية يونيو/ حزيران 2017، إذ سبق أن شاركت قوات قطرية العام الماضي في تمرين "درع الخليج المشترك 1"، الذي استضافته المملكة أيضا.
واندلعت أسوأ أزمة بتاريخ منطقة الخليج، حين قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، ثم فرضت عليها حصارا بدعوى دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة بشدة.