شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
قال وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن، لأول مرة إن "بلاده لا يمكنها التحكم في الأزمة الخليجية، مؤكدا أنها "لم تكن سببا فيها".
وأعرب محمد بن عبد الرحمن، خلال مؤتمر صحفي مع نظيرة الألماني، هايكو ماس، عن أمله في أن تسود أجواء من الحكمة لوضع حد للأزمة الخليجية، مؤكدا أن "قطر منفتحة على الحوار غير المشروط الذي يجب أن يكون وفقا للقانون الدولي ولا ينتهك سيادة أي دولة ولا يكون على حساب كرامة أي دولة"، مجددا التأكيد على دعم بلاده للمبادرة الكويتية، وذلك حسب موقع "وزارة الخارجية القطرية".
وتابع قائلا: "نحن نرى أن من يدفع الثمن هي شعوبنا التي تفرقت وتشتت، ما زلنا نتطلع إلى أن يكون هناك مجلس تعاون قوي في المستقبل وما زلنا نتطلع إلى أن تعود المياه إلى مجاريها لكن يجب أن تكون هناك نوايا صادقة تسبق أي حل".
محادثات مثمرة وبنّاءة مع وزير الخارجية الالماني اليوم في #برلين تناولنا خلالها العلاقات الثنائية والتعاون الاقتصادي بين بلدينا الصديقين بالاضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ومنذ 5 يونيو/ حزيران 2017، قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، وفرضت عليها إجراءات بدعوى "دعمها للإرهاب"، وهو ما نفته الدوحة بشدة، مؤكدة أنها محاولة للسيطرة على قرارها السيادي.
وكخطوة في سبيل حل الأزمة، تقدمت الدول العربية الأربع عبر الوسيط الكويتي بقائمة من المطالب، ضمت 13 بندا، مقابل رفع الإجراءات العقابية عن قطر، غير أن الأخيرة رفضت جميع هذه المطالب، واعتبرتها تدخلا في "سيادتها الوطنية".
وبالمقابل، طلبت قطر علنا، وعبر الوسيط الكويتي ومسؤولي الدول الغربية، من الدول العربية الأربع الجلوس إلى طاولة الحوار، للتوصل إلى حل للأزمة؛ لكن هذا لم يحدث. وتبذل الكويت جهود وساطة للتقريب بين الجانبين، إلا أنها لم تثمر عن أي تقدم حتى الآن.