دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
قال مصدر من أسرة الرئيس السوداني المعزول عمر البشير، اليوم، إن الأخير "لم ينقل إلى سجن كوبر المركزي" بمدينة بحري شمالي الخرطوم.
ونقلت وكالة "الأناضول" عن المصدر - قالت إنه فضل عدم نشر اسمه لحساسية الأمر - أن البشير "لا يزال في مقر إقامته ببيت الضيافة (منزله) وأي حديث غير ذلك ليس صحيحًا".
ولم يصدر عن المجلس العسكري أي تصريح بشأن البشير. وكانت صحيفة "التيار" الصادرة اليوم قالت نقلاً عن مصادر لم تسمها أن البشير ليس معتقلاً في سجن كوبر، ورجحت بحسب مصادرها أن يكون معتقلاً ببيت الضيافة ضمن السكن الرئاسي بالقرب من القيادة العامة.
وكان مسؤولون بالمجلس العسكري الانتقالي قالوا إن الرئيس المخلوع "متحفظ عليه في مكان آمن" دون تقديم أي تفاصيل إضافية.
ونقلت وسائل إعلام سودانية عن "مصادر مطلعة"، أن البشير سينقل إلى سجن كوبر، حيث يقبع عدد من قيادات النظام السابق العليا.
وتوافد العديد من المواطنين أمام السجن للتأكد من وصول البشير إلى السجن بعد مرور 8 أيام على عزله تحت ضغط احتجاجات شعبية واسعة.
وبحسب المصادر، فإن عبد الله البشير شقيق الرئيس المخلوع، وجمال الوالي، القيادي في حزب المؤتمر، وعددًا من قادة كتائب الظل وضعوا في سجن كوبر، وأن آخرين جاري نقلهم إليه، .وتوقع أن يصل البشير هو الآخر إلى هذا السجن.
يأتي هذا في الوقت الذي يطالب فيه حزب المؤتمر الوطني السوداني (الحزب الحاكم سابقًا)، المجلس العسكري الانتقالي بالإفراج "الفوري" عن عدد من قادته وأعضائه وحذر من تأخير الانتقال السلمي للسلطة بسبب الخطوات التي يتخذها المجلس.