شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي
وجه رئيس الوزراء التركي السابق أحمد داوود أوغلو عدة انتقادات لسياسات حزب العدالة والتنمية الحاكم اليوم الاثنين بعد نتائج الانتخابات المحلية التي جرت الشهر الماضي.
وفي سلسلة تغريدات أصر أحمد داود أوغلو على ضرورة العودة إلى نظام الحكم البرلماني.
من جانبه علق الكاتب والمحلل السياسي محمد جانبكلي على حسابه في تويتر قائلا : " قبل لحظات..غرد أحمد أوغلو بتغريدات غاية في الأهمية". وأضاف أنه :"عندما قرأتها للوهلة الأولى ظننت أنه كُلف بمهمة جديدة في حزب العدالة وسيعود مجددا للواجهة، .
منوها أن معظم التغريدات تضمنت إصلاحات ومعالجات لأخطاء الحزب السابقة، لكن استخدم مصطلح متكرر لكلمة حزبنا، جعلني أتريث بالحكم في هذا الأمر".
وأوضح جانبكلي أن إصرار أوغلو على تغيير النظام الرئاسي والعودة لنظام الحكم البرلماني، فهناك احتمالان: إما أن حزب العدالة وافق على مقترح أوغلو بالعودة للنظام البرلماني، أو أن أوغلو سيغرد خارج حزب العدالة وسيؤسس حزبا جديدا، يبني فيه طموحاته".
أحد رواد تويتر علق قائلا : "الحقيقة السيد أوغلو شخصية مكملة لحزب العدالة ونتمنى عودته للحزب والحكومة، لكن لا أعتقد ذلك وعلى الأرجح أنه سيكمل طريقه بحزبه الجديد ونتمنى له ولتركيا كل الخير، والأهم مصلحة تركيا والمضي قدما نحو النمو والتقدم والقوة".
بينما علق حساب أثير الشرق : " كلا الخيارين مرفوضان : فحزب العدالة والتنمية لن يرجع إلى الوراء ويلغي النظام الرئاسي وسينظر الناس أنه في حالة تخبط وكذلك الظروف الدولية لا تسمح له بذلك".
ثانيا : لا أظن أنه سيؤسس حزب لأنه لن يكتسب قاعدة شعبية سوا من قاعدة حزب العدالة والتنمية و لن يخوله هذا الأمر بالنجاح".
وأضاف أثير الشرق: " وسيؤثر فقط بهبوط رصيد حزب العدالة والتنمية ونجاح المعارضة بشرخ الصف واستلامها للحكم والرجوع إلى المربع الأول وهو ما قبل حزب العدالة والتنمية، أما الأقرب للواقع هو العودة للحزب في ظل هذا النظام ولكن بمراجعة الأخطاء وتغيير بعض السياسات".