آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

أوامر سعودية بشأن الأجانب في أراضيها .. ووظائف هامة تنتظر سعوديين

الخميس 25 إبريل-نيسان 2019 الساعة 08 مساءً / مأرب برس-مارب
عدد القراءات 9290

 

في ظل التنامي الصاعد على الموظفين المختصين في عدد من التخصصات الهامة في السعودية و لجوء جهات متعددة في المملكة بينها أجهزة حكومية للتعاقد موظفين أجانب ومن جنسيات مختلفة، في وظائف إدارية روتينية ، وبعضها إدارات في غاية الأهمية، صدرت توجيهات عليا للجهات الحكومية السعودية بالالتزام بالأوامر السابقة، القاضية بمنع التعاقد مع غير السعوديين في وظائف معينة.

وشدد التعميم السعودي على منع التعاقد مع الأجانب، إلا في أضيق الحدود وفي التخصصات النادرة، وعلى عدم التعاقد مع الأجانب في بنود التشغيل والصيانة، مع إلزام الشركات بتحديد الوظائف الخاصة بالمشروعات، وتكثيف الرقابة للتأكد من التطبیق.

وتتعلق الأوامر السعودية بمنع التعاقد مع غیر السعوديین في وظائف السكرتارية ومكاتب المسؤولين ومراكز حفظ المعلومات والمواقع الحساسة المتعلقة بالأمن الوطني، بحسب الموقع الإلكتروني "أخبار 24".

وكان الأمر السابق نص على أنه لا يجوز التعاقد أو تجديد العقود لغير السعوديين على بنود التشغيل والصيانة أو الأجور أو غيرها من البنود، إلا بعد الإعلان عن وظائف تلك البنود وعدم تقدم مواطنين مؤهلين لشغلها، ومنع التعاقد من الشركات لمجرد التوظيف، وتزويد الجهة الحكومية بالأفراد مع استمرار تبعيتهم للشركة ودفع رواتبهم من قبلها.

كما تضمن الأمر منع التعاقد مع معاهد ومراكز البحوث والدراسات ونحوها لغرض التوظيف، وإلزام الجهات الحكومية المتعاقدة مع شركات استشارية أو تشغيلية، تتضمن عقودها للتوظيف، بإلزام هذه الشركات بتحديد الوظائف الخاصة بالمشاري، وأسمائھا والميزانية المخصصة لذلك، بالإعلان عن الوظائف قبل التعاقد عليها.