الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب
قال موقع "والا" الإسرائيلي إن حركة حماس بعثت سرا بقائمة طلبات عبر الوسيط المصري لإسرائيل، لتوسيع مساحة الصيد في سواحل غزة، والحصول على مساعدات صحية وأدوية وزيادة عدد الشاحنات التي تدخل المعابر الحدودية،.
وفي المقابل تفحص تل أبيب وتدرس تلك الطلبات بينما يستعد الجيش الإسرائيلي لاحتمالية قيام حركة الجهاد الإسلامي بإجهاض مساع التهدئة".
وأضاف الموقع العبري "قيادات حماس تريد مناقشة توسيع مساحة الصيد لـ12 إلى 15 ميلا بحريا، والحصول على مساعدات وأدوية وإنشاء مشاريع بنى تحتية تتعلق بالكهرباء بتمويل قطري، وزيادة حجم الشاحنات بالمعابر الحدودية علاوة على زيادة عمليات التصدير، .
وتهتم الحركة كذلك بالمصادقة على إدخال طواقم وأجهزة طبية، وتوفير فرص عمل في القطاع من قبل الأمم المتحدة". وواصل "في إسرائيل يدرسون تلك القائمة من المطالب، لكن تل أبيب أرسلت أيضا عبر الوسيط المصري رسالة لحماس تتعلق بملف المفقودين والأسرى الإسرائليين بغزة.
"، مضيفا "تل أبيب وحماس توصلاتا في الماضي إلى تفاهمات بوساطة مصرية ثم تهدئة في أكتوبر 2018، والتي تضمنت تمويل قطري للوقود والكهرباء بالقطاع، وفتح المعابر والسماح بمساحة للصيد والعودة لتفاهمات 2014".
ولفت "مؤخرا تم إطلاق النار من قطاع غزة بأوامر مباشرة من قيادة تنظيم الجهاد في دمشق، والتي يتم تمويلها من قبل إيران بعشرات الملايين من الدولارات سنويا، وحاول التنظيم تنفيذ عمليات تخريبية ضد قوات الجيش الإسرائيلي على طول السياج الحدودي مع غزة، الأمر الذي تمثل أيضا في إطلاق صواريخ ضد إسرائيل مؤخرا".
وختم الموقع العبري "الهدوء في القطاع يعود بسبب نقل الأموال القطرية لغزة، في الوقت الذي تستمر فيه عملية المراقبة الإسرائيلية على عملية نقل الدولارات من الدوحة للقطاع، بينما يواصل الجيش الإسرائيلي الحفاظ على حالة الجهوزية المستمرة تحسبا لأي تصعيد أو تدهور أمني على طول الحدود مع غزة