شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟
حددت أجهزة الأمن السريلانكية هويات المنفذين التسعة، الذين شنو هجمات شبه متزامنة استهدفت كنائس وفنادق في العاصمة كولومبو في أحد عيد القيامة، بعد 10 أيام على الهجمات، التي أسفرت عن مصرع ما يزيد على 250 شخصا بينهم 40 أجنبيا، مشيرة أن من بينهم امرأة فجرت نفسها بأولادها الإثنين.
وقالت الشرطة إن أصول وممتلكات الإرهابيين التسعة ستتم مصادرتها بموجب قانون مكافحة الإرهاب، وفقا لما ذكرته صحيفة “غارديان” البريطانية.
وأكد المتحدث باسم الشرطة السريلانكية روان غوناسيكيرا، الأربعاء، أن شقيقين من أسرة ثرية في كولومبو متورطين بالتفجيرين اللذين ضربا فندقين فخمين في العاصمة. وبحسب بيانات الشرطة، فإن كل هجوم نفذه واحد من الإرهابيين، باستثناء ذلك الذي استهدف فندق شانغريلا،
حيث نفذ شخصان هجومين داخل الفندق، أحدهما زهران هاشم. ويعتقد أن زهران هاشم هو قائد جماعة إرهابية محلية هي المسؤولة عن الهجمات التي تبنى تنظيم داعش لاحقا مسؤوليته عنها. ويقود هاشم تنظيم جماعة التوحيد الوطنية المحظورة.
وبحسب الشرطة، فقد نفذ زهران هاشم ورفيقه إلهام أحمد محمد إبراهيم الهجومين في فندق شانغريلا. وإلهام هو الشقيق الأكبر لإنشاف أحمد، الذي قام بتنفيذ الهجوم الذي استهدف فندق سينامون الكبير، المجاور لشانغريلا.
أما الفندق الثالث الذي استهدفه الإرهابيون فهو فندق كينغزبيري، وعرف المنفذ بأنه محمد عزام مبارك محمد، الذي احتجزت السلطات السريلانكية زوجته، وفقا لما ذكره روان غوناسيكيرا. ومنفذ الهجوم الذي استهدف كنيسة سانت أنطوني، كان أحمد معاذ، الذي اعتقلت السلطات شقيقه، فيما نفذ المدعو محمد هاستثون الهجوم على كنيسة سانت سيباستيان.
وقام محمد ناصر محمد أسعد بتنفيذ الهجوم على كنيسة كريستيان زيون في الحي الشرقي باتيكلاوا. أما الإرهابي الذي لم يتمكن من تنفيذ هجومه على فندق فخم بسبب تعطل جهاز التفجير، ثم قام لاحقا بتفجير العبوة الناسفة في نزل صغير في كولومبو فهو عبد اللطيف، الذي درس في أستراليا وبريطانيا.
وبعد التفجيرات بوقت قصير، فجرت فاطمة إلهام، زوجة الشقيق الأصغر نفسها ما أدى إلى مقتلها واثنين من أبنائها بالإضافة إلى 3 من رجال الشرطة الذين حاولوا دخول منزلها.
ورغم أن جميع منفذي الهجمات سريلانكيون، فإن رئيس البلاد مايثريبالا سيريسينا قال لشبكة ”سكاي نيوز” إن أجنبيا قد يكون الرأس المدبر لـ”تفجيرات عيد القيامة”. وحذر سيريسينا أيضا من أن يكون تنظيم “داعش” وضع “استراتيجية جديدة” باستهداف دول صغيرة.