حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم
كشف وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، تفاصيل لأول مرة عن ما حدث من أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، تجاه العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، مشيرًا إلى أن هذا الموقف لن يتم نسيانه.
وقال وزير خارجية البحرين،إن "الكرة في ملعب قطر"، آخذا عليها عدم الاستفادة من الفرص التي توفرت لها، سواء في قمة الرياض أو قمة تونس الأخيرة.
وأضاف الوزير في حوار مع صحيفة "الشرق الأوسط"، أن "الأمور بيد قطر، دولنا اتخذت خطوات سد الضرر وليس هناك حصار لقطر، هناك إغلاق الأبواب لصد الضرر لعدم احترام قطر للاتفاقات".
وتابع "كذلك اتخذنا مبادرات منها توجيه خادم الحرمين الشريفين (الملك سلمان) دعوة إلى أمير قطر لحضور قمة الرياض وكانت فرصة لم تتم الاستجابة لها. كما أن خادم الحرمين شارك في قمة تونس وجاء أمير قطر ومر من أمامه لحظة التقاط الصورة التذكارية ولم يسلم عليه. لم نرَ من قطر رغبة في وضع حد لهذه الأزمة وإذا كانوا يفضلون أن تبقى قائمة فنحن لن نخسر شيئا".
وعما إذا كانت جهود الوساطة الأمريكية أو الكويتية قد توقفت، قال الشيخ خالد "ليست هناك وساطة أمريكية، ولكن هناك وساطة كويتية والمسألة يجب أن تُحل داخل مجلس التعاون".
وتابع أنه "إن أراد العالم أن تُحل فليتركها لدول المجلس وإن طال الوقت. أما إذا فتح الباب لحلفائنا وأصدقائنا في العالم فإن هذه المسألة ستتشعب وتتعقد وستعكس الصورة الخاطئة لقطر أن هناك دورا دوليا في الموضوع الذي لم يتخط حدا معينا".
وأضاف أن "قطر تعي المخاطر المترتبة على سياستها ضدنا مثل وجود القوات الأجنبية عندها، وأعني القوات التركية، وتدخلها في الدول المجاورة وسياستها في دعم الحركات الإسلامية المناوئة في المنطقة".
وقال إنه "يتعين على قطر أن تكون حذرة وأن تفكر بمنطق وأن تعتبر أن جيرتها هي بيئتها الصحيحة وأنها أهم من أي شيء آخر. إذا فكرت بهذه الطريقة، فسنكون جميعا مرحبين بالعمل مجدداً معها. الكرة في ملعبها وعليهم أن يعوا أين تكمن مصلحتهم".
/marebpress