تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق
ينصب الاهتمام العالمي بحرب اليمن على الهدنة الهشة بميناء الحديدة الرئيسي، لكن القتال بين طرفي الحرب الدائرة منذ أربعة أعوام يحتدم في مناطق أخرى بالبلاد.
وعطل العنف المتزايد في محافظة الضالع بجنوب غرب البلاد حركة السلع على الطريق الرئيسي بين الجنوب والشمال، ودفع آلافا للنزوح، وعقد جهود محاربة وباء الكوليرا وإطعام ملايين على شفا المجاعة.
وقالت سوزي فان ميغن من المجلس النرويجي للاجئين :"إن الاشتباكات الدائرة في الضالع كارثية، وتحظى باهتمام اقل".
وأضافت:"من المهم للغاية أن تتحرك الواردات القادمة من عدن إلى داخل البلاد في أسرع وقت ممكن لاستمرار العمل في الأسواق التجارية، وتقديم المساعدات الإنسانية".
وفي ديسمبر/ كانون الأول، اتفق طرفا الحرب وهما تحالف القوات المؤيدة للحكومة المدعوم من السعودية وجماعة الحوثي المتحالفة مع إيران على وقف إطلاق النار وسحب القوات من الحديدة وذلك في أول انفراجة دبلوماسية كبيرة بالصراع الذي اندلع في أواخر عام 2014.
وحال الاتفاق دون شن هجوم شامل على الميناء كان ينذر بحدوث مجاعة لكن، ورغم صمود السلام الهش، توقف انسحاب القوات، وبدأت آلاف الأطنان من الحبوب تتلف لعدم قدرة وكالات الإغاثة على الوصول إليها حتى يوم الأحد.
وفي غضون ذلك، ازدادت حدة الاشتباكات البرية واستمرت الضربات الجوية.
وتضم الضالع الطرق الرئيسية الواصلة بين ميناء عدن الجنوبي الخاضع للحكومة، وهو نقطة رئيسية لدخول المساعدات والموارد التجارية، والعاصمة صنعاء الخاضعة للحوثيين.