آخر الاخبار

وزير الداخلية يزور مقر الأكاديمية العسكرية العليا بعدن ويشيد بأدوارها في تأهيل الضباط للمرة الثالثة..الشيخ حميد الأحمر رئيسا لرابطة برلمانيون لأجل القـدس في أول رد على الاساءات التي طالت الشيخ عبدالمجيد الزنداني.. بن عبود يطالب قنوات العربية والحدث وmbc بالاعتذار ويوجه انتقادا لقيادات حزب الإصلاح مطار إسطنبول يحقق انجازا دوليا جديدا ويتصدر قائمة مطارات أوروبا عاجل : الإمارات تحذر من منخفض جوي ..  وعاصفة شديدة خلال الايام القادمة مصر تكشف عن خسائر مالية مهولة لإيرادات أهم مضيق بالعالم بسبب توترات البحر الأحمر اجتماع عربي إسلامي بالرياض يطالب بعقوبات فاعلة على إسرائيل ووقف تصدير السلاح إليها الشيخ  محمد بن راشد يعلن بناء أكبر مطار في العالم بكلفة 35 مليار دولار العليمي: ''ندعم جهود اطلاق عملية سياسية شاملة في اليمن لكن الوصول حاليا الى سلام صعب'' جريمة ''بئر الماء'' في مقبنة تعز وأسماء الفتيات الضحايا.. بيان حقوقي يطالب بردع الحوثيين والتعامل معهم بحزم

ثلاث دول خليجية بينها قطر ستشارك في أولى خطوات صفقة القرن

الأحد 26 مايو 2019 الساعة 10 مساءً / مأرب برس-مارب
عدد القراءات 2857

 

كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إن المملكة العربية السعودية والإمارات وقطر، سيشاركون في الخطوة الأولى لصفقة القرن.

ونقلت الصحيفة عن مصدر مشارك في تنظيم مؤتمر البحرين، أن قطر ستشارك في ورشة العمل الاقتصادية التي ستستضيفها المنامة لدعم الاستثمار في فلسطين.

وأفادت "هآرتس" بأنه وعلى الرغم من "الحصار السعودي" تخطط قطر لحضور "مؤتمر ترامب للسلام" في البحرين.

وأضافت نقلا عن المصدر نفسه أن قطر هي الدولة الثالثة التي أكدت مشاركتها بعد السعودية والإمارات.

هذا، وبينت الصحيفة الإسرائيلية أنه إذا سمحت البحرين لوفد قطري بحضور المؤتمر، فسيكون ذلك مثالا نادرا على التعاون بين دول الخليج "المتصارعة"، وبادرة حسن نية من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة تجاه إدارة ترامب.

وكانت وزارة الخارجية القطرية قد قالت في بيان يوم الجمعة، إنها تابعت دعوة واشنطن لعقد ورشة عمل حول الأوضاع الاستثمارية والاقتصادية في المنطقة والمزمع عقدها في المنامة الشهر المقبل.

وتعليقا على الدعوة الأمريكية، أشارت الخارجية القطرية إلى وجود "تحديات اقتصادية واستثمارية جمة يرتبط بعضها بمشكلات هيكلية في البنية الاقتصادية والمؤسسية لدول المنطقة، بينما يرتبط بعضها الآخر بالظروف الجيوسياسية الإقليمية والدولية".

وأكدت الدوحة أن المعالجة الناجعة لهذه التحديات تتطلب صدق النوايا وتكاتف الجهود من اللاعبين الإقليميين والدوليين وأن تتوفر الظروف السياسية الملائمة لتحقيق الازدهار الاقتصادي"، مشيرة إلى أن هذه الظروف لن تتوفر دون توفر حلول سياسية عادلة لقضايا شعوب المنطقة وعلى رأسها القضية الفلسطينية وذلك وفق إطار يرتضيه الشعب الفلسطيني".كما أكدت أيضا أن الدوحة لن تدخر جهدا يمكن أن يسهم في معالجة جميع التحديات التي تواجهها المنطقة العربية ككل مع الحفاظ على مواقفها المبدئية الثابتة وما يحقق المصلحة العليا للشعوب العربية ومنها الشعب الفلسطيني.

  

marebpress