آخر الاخبار

أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟ ستنطلق مساء اليوم..إعلامية حزب الإصلاح تدعو نشطاء الصف الوطني المناهض لانقلاب المليشيات للتفاعل مع حملة للمطالبة بإطلاق المناضل" محمد قحطان" أذربيجان الشرقية تبتلع الرئيس الإيراني مع كبار مرافقة وفشل كل عمليات البحث .. وتصاعد مؤشرات القلق لدى طهران النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن

صحفية سودانية تكشف حقائق صادمة عن فض الاعتصام

السبت 08 يونيو-حزيران 2019 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3181

 

  

نشرت الصحفية السوداني يسرا الباقر معلومات جديدة عن أن الهجوم على الاعتصام أمام القيادة العامة في الخرطوم، الاثنين، خطط له، وشارك في تنفيذه عدد من القوات والأجهزة والمليشيات، بالإضافة إلى قوات الدعم السريع، وسط تأكيدات بانتشال 40 جثة من النيل.

وقالت الصحفية التي تعمل مع القناة الرابعة البريطانية، في عدة تغريدات لها، إن قوات الدعم السريع، وجهاز الأمن والمخابرات الوطني، ومليشيا الشرطة الشعبية، ومليشيا الأمن الشعبي، ومليشيا الدفاع، ومليشيا الأمن الطلابي، جميعها شاركت في المجزرة.

ونقلت الباقر عن مصدر قالت إنه ضابط منشق من جهاز الأمن الوطني، أن حجم القوات المشاركة في الهجوم كان عشرة آلاف عنصر، لافتة إلى أن عدد القتلى المعلن (حوالي أربعين) لم يصل إلى ربع العدد الحقيقي.

وقالت الباقر، وفقا للمصدر، إن بعض الضحايا تعرض للضرب حتى الموت، وتعرض آخرون لإطلاق الرصاص عليهم مرات عدة، فيما قطع آخرون بـ”السواطير”، ثم ألقي بالجميع في النيل.

وتحدث مصدر الباقر عن أن القوات المهاجمة عندما دخلت لموقع الاعتصام، دخلت إلى العيادة المقامة هناك، واغتصبت طبيبتين، لتتحول بعد ذلك إلى سيدات الشاي، وتبدأ في ضربهن، وتصرخ في وجوههن “مدنية أم عسكرية؟”.

وأشارت إلى أن أشخاصا تم اعتقالهم ونقلهم من موقع الاعتصام في سيارات الإسعاف، وتم نهب هواتف وأموال لآخرين تحت تهديد المسدسات.

وبينت أن بعض الخيام التي أُحرقت كان بداخلها أشخاص هُربت جثثهم بسيارات الإسعاف إلى جسر النيل الأزرق؛ لرميها في النهر.

 

marebpress