عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء
حلت دول عربية ومنها المغرب في ذيل قائمة البلاد الأقل أمانة في إعادة المحافظ الضائعة لصاحبها ضمن دراسة أعدتها مجلة أمريكية.
وجاءت المغرب في المرتبة ما قبل الأخيرة أمام الصين، وظهرت الإمارات العربية المتحدة ضمن المراتب المتأخرة جداً.
وفي الدراسة التي نشرتها دورية Science العلمية الأميركية، أمس الجمعة، درس العلماء "أعمال الأمانة المدنية"، أي حين يمتنع الأشخاص طوعاً عن السلوك الانتهازي عند توافر الحوافز النقدية.
وخلال التجربة، زار العلماء 355 مدينة في 40 دولة، واستهدفوا 17303 محافظ، في حوالى خمس وثمانٍ من أكبر المدن في كل بلد.
ووفقاً لموقع العربي الجديد، تم إرجاع المحافظ إلى المصارف والمسارح والمتاحف والمؤسسات الثقافية الأخرى، ومكاتب البريد والفنادق ومراكز الشرطة والمحاكم والمكاتب العامة الأخرى. وتعمل هذه المؤسسات كمعايير مفيدة لأنها شائعة في جميع أنحاء البلدان، وعادة ما يكون لها منطقة استقبال عامة، حيث أمكن للعلماء تنفيذ عمليات إيقاع المحافظ.
واستخدم العلماء محافظ شفافة يمكن فحصها بصرياً من دون الحاجة إلى فتحها. واحتوت بعض المحافظ أموالاً وأخرى لا، واستخدمت العملات المحلية، وتم تعديل المبلغ بحسب القدرة الشرائية لكل بلد. وكانت تتضمن بريداً إلكترونياً واسم المالك، مع إشارات إلى أن مالك البطاقة من السكان المحليين.
وخلُصت التجارب إلى أن شعوب سويسرا والنرويج وهولندا والدنمارك والسويد كانت "الأكثر أمانة"؛ حيث تراوحت نسبة إرجاع المحافظ فيها بين 65 و80 في المائة.
في المقابل، جاءت دول عربية في المرتبة الأخيرة، إذ لم تتجاوز نسبة الإرجاع في المغرب والإمارات 20 في المائة.
وكان المواطنون أكثر عرضة للإبلاغ عن المحافظ الضائعة التي تحوي مالاً من تلك التي لا تحوي مالاً، ولاحظ العلماء أيضاً هذا النمط في 38 من أصل 40 دولة. وزادت إضافة الأموال إلى المحفظة من احتمال الإبلاغ عن محفظة من 40 إلى 51 في المائة.
marebpress