حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
أعلن مدير أمن محافظة أبين، العميد علي الذيب الكازمي، السبت 24 اغسطس/آب، عن إبرام اتفاق برعاية السعودية، قضى بتسليم مقر الشرطة العسكرية في المحافظة لقائده السابق، بعد أيام على احتلاله من قوات ”الانتقالي الاماراتي“.
وقال ”الكازمي“ في بيان له، إن قائد الشرطة العسكرية في محافظة أبين العميد يوسف العاقل، تسلّم مبنى قواته ، إثر اتفاق مدعوم من التحالف الذي تقوده السعودية، قضى بتسليم مواقع القوات الحكومية في أبين لقيادتها السابقة.
وأضاف ”إن محافظ أبين وقائدي الشرطة العسكرية والأمن الخاص وقائد قوات الحزام الأمني في المحافظة، عقدا لقاءًا بقادة في التحالف العربي، تضمّن اتفاقًا بتثبيت وقف إطلاق النار ومنع أي انتشار عسكري وإعادة القوات السابقة إلى مواقعها“.
وبعد الاتفاق تسلّم قائد قوات الشرطة العسكرية يوسف العاقل، مبنى الشرطة العسكرية في منطقة الكود، فيما لا يزال مبنى قوات الأمن الخاص خاضعًا لسيطرة قوات الحزام الأمني التابعة للانتقالي الاماراتي، على أن تجري ترتيبات مع التحالف لتسليمه إلى قيادته السابقة في وقت لاحق.
وأشار الكازمي إلى أن الاتفاق أعطى مهلة من أسبوعين لإعادة ترتيب وضع القوات الخاصة وتسليمه للقائد السابق العقيد محمد العوبان.
وكانت قوات الانتقالي الاماراتي، قد سيطرت على معسكر القوات الخاصة والشرطة العسكرية في محافظة أبين، الأسبوع الماضي، بعد معارك مع القوات الحكومية، في مسعى منها إلى توسيع سيطرتها على المحافظات الجنوبية.
ويأتي هذا بالتزامن مع هزيمة مليشيا الانفصال في ”شبوة“ وطردهم من مدينة ”عتق“ بعد ساعات من المعارك، مع القوات الحكومية التي أحكمت سيطرتها على المدينة.