بالشراكة مع مؤسسة أمراض القلب.. مركز الملك سلمان يدشن حملة طبية مجانية لمرضى القلب في هيئة مستشفى مأرب العام نجاة 6 مغاربة من الإعدام رميا بالرصاص عدة دول أوروبية تعلن التمرد على إسرائيل وتعتزم الاعتراف بدولة فلسطين بعد تحركها نحو الاعتراف بدولة فلسطين.. إسرائيل تستدعي سفيريها بشكل عاجل من هذه الدول بعد إيرلندا.. دولة جديدة تعلن إعتراف بلاده رسميا بدولة فلسطين فضيحة الدم الملوث وإصابة 30 ألفا وتعويضات بالمليارات تفاصيل جديدة في حادث تحطم مروحية رئيسي دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة
نشرت صحيفة "أوراسيا ديلي" الروسية مقالا حول تجنب أبوظبي الانجرار إلى التصعيد ضد إيران اكبر خصوم الرياض في المنطقة.
وجاء في المقال: ذلك الجزء من العالم العربي، الذي عاش على مدى السنوات الأخيرة مواجهة شديدة مع إيران، يشعر بخيبة أمل كبيرة.
تتنافس وسائل الإعلام الغربية والشرق أوسطية على تأكيد أن التحالف بين الرياض وأبو ظبي يعاني شرخا جديا.
فالخلاف بين العاصمتين العربيتين اللتين ما زالتا حليفتين رسميا يلاحظ بشكل متزايد، لا سيما حول الوضع في اليمن، بل أكثر.
هناك دلائل متزايدة على أن الإمارات العربية المتحدة تحاول، متأثرة بدور "الشريك الأصغر" في التحالف مع المملكة العربية السعودية، استعادة حقها في لعب دور مستقل في المنطقة يلبي مصالحها الوطنية.
وهي حازمة في رفض إيصال الأمور إلى حرب مع إيران، لأن ما استنتجته الإمارات، من تجربتها الخاصة في اليمن، لا يعدها بأي شيء جيد من حرب واسعة النطاق مع جارتها الشيعية القوية.
وبحسب المقال ،حافظت أبو ظبي، تقليدياً، على مسار متوازن تجاه إيران، آخذة في الاعتبار عاملين رئيسيين: وجودها بالقرب من جارتها القوية عسكريا ووجود لافت للبزنس الإيراني في الإمارات.
وفي الوقت الراهن، تحاول دولة الإمارات العربية المتحدة الحفاظ على توازن في المواجهة مع إيران ومع العامل الشيعي في المنطقة ككل، على الرغم من الصعوبة الكبيرة التي تعانيها قيادة الإمارات في هذا المنحى.
وهكذا، فبالإضافة إلى البقاء ضمن التحالف العربي في اليمن، الذي تصدع عمليا، بحسب الصحيفة مع المملكة العربية السعودية، اتخذت أبو ظبي عددا من الخطوات تجاه إيران. على سبيل المثال، استئناف عمل سفارتها في دمشق في ديسمبر الماضي وإظهار الرغبة في استعادة الحوار مع طهران حول تدابير بناء الثقة في منطقة الخليج.