3 خطوات لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين
كذّب مسؤول سعودي، اليوم الاثنين 23 سبتمبر/أيلول، الأمم المتحدة بشأن نقص التمويل للاحتياجات الإنسانية في اليمن.
ووفي تصريح لـ”الشرق الأوسط“ قال المتحدث باسم مركز الملك سلمان للإغاثة سامر الجطيلي: "التمويل موجود، وهو أكثر مما تحتاج إليه المنظمات الدولية".
وأضاف "لم يتم إنفاق كل التمويل في 2018، بل بقي منه فائض، وفي 2019 تمت تغطية نسبة كبيرة جداً من تمويل الاحتياج الإنساني".
وكانت الأمم المتحدة حذرت في أواخر أغسطس الماضي، من أن 22 برنامجاً منقذاً للأرواح سيضطر للتوقف في اليمن خلال الشهرين المقبلين إذا لم تتلقَ التمويل اللازم الذي تعهدت عدة دول بتوفيره لصالح اليمن.
وفي مطلع سبتمبر الجاري قالت المديرة التنفيذية لصندوق الأمم المتحدة للسكان الدكتورة ناتاليا كانيم، إن الصندوق اضطر مع نهاية شهر أغسطس المنصرم، إلى إغلاق 100 مستشفى من أصل 268 مستشفى يدعمها الصندوق الأممي في أنحاء اليمن، وتوقعت إغلاق 75 مستشفى آخر بنهاية سبتمبر.
وأكدت أن إغلاق هذه المستشفيات ستؤثر بشكل مباشر على حوالي 650 ألف امرأة في حاجة لخدمات الصحة الإنجابية، ولو أغلقت جميعها ستكون أكثر من مليون امرأة في خطر.
وزعم الجطيلي أن "أكثر مَن أنفق على الملف الإنساني في اليمن هي المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة".
والإثنين الفائت قال وكيل أمين عام الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارك لوكوك، في إفادة لمجلس الأمن الدولي ، إنه تلقى تأكيداً من السعودية بأنها ستحول مبلغ 500 مليون دولار في 25 سبتمبر الجاري تعهدت به لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن، مشيراً إلى أنه تلقى تأكيداً مماثلاً من الإمارات العربية المتحدة بإرسال 200 مليون دولار.
واتهم المسؤول السعودي جماعة الحوثيين بأن هدفها "تجويع الإنسان اليمني، واستخدام الملف الإنساني أداة ضغط للوقوف ضد قرارات الأمم المتحدة والقرارات الدولية، وإعاقة عودة الحكومة الشرعية إلى ما كانت عليه قبل الانقلاب" حد تعبيره.