تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة'' صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله
نشر شخصية أمنية إماراتية ذات حضور كبير على شبكات التواصل الاجتماعي معلومات مثيرة عن اتصالات أجرتها شخصيات إماراتية رفيعة من الأسر الحاكمة بقيادات عسكرية مصرية من أجل استباق أية أحداث قد تكون مفاجئة في مصر وترتيبات ما بعد رحيل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي .
وذكر حساب "بدون ظل" وهو ضابط بجهاز الأمن الاماراتي ـ حسب تعريفه ـ وهو حساب يتابعه مئات الآلاف من الشخصيات الإعلامية والسياسية العربية والخليجية لأهمية معلوماته ودقتها في غالب الأحيان ، ذكر أن الشيخ "طحنون بن زايد" ـ مستشار الأمن الوطني لدولة الإمارات وشقيق الشيخ محمد بن زايد ـ يجري اتصالات حاليا مع قيادات من الجيش المصري استباقا لأي تطورات يمكن أن تحدث في مصر التي تعيش أجواء من القلق والتوتر الأمني والسياسي غير المسبوق .
وقال المسئول الأمني في تغريدة نشرها على موقع "تويتر" : (من خلف الكواليس ، الشيخ طحنون بن زايد يجري اتصالات بقيادات عسكرية وامنية ، من وراء ظهر الرئيس عبدالفتاح السيسي ، غير مؤيدين له ، تحسبا" لاي سقوط ) ثم ختم تغريدته بتعليق مثير قائلا : (اعادة صنع حلفاء جدد في حال سقوطه) ، في إشارة إلى الرئيس المصري
. يذكر أن الامارات تعتبر الراعي الأكبر في المنطقة لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي ، من خلال الدعم المالي الكبير الذي وفرته بشكل عاجل ، وتمويل عمليات تسويقه سياسيا وإعلاميا في الولايات المتحدة .
وتراقب العديد من العواصم العربية والخليجية بقلق بالغ هذه الأيام ما يحدث في مصر ، حيث تنتشر تحليلات تشير إلى اقتراب نهاية نظام السيسي على خلفية اتهامات بالفساد وسوء إدارة شئون الدولة وتعريض سمعة الجيش وهيبته للخطر وانقسام مؤسسات الدولة الصلبة .