شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي
قال وزير الزراعة والغابات التركي بكر باك دميرلي، إن بلاده تشارك السعودية في رؤيتها 2030، معربً عن استعدادها لدعم المملكة في تحقيق هذه الرؤية.
وقال باك دميرلي، خلال مشاركته في حفل الاستقبال الذي أقامه السفير السعودي في أنقرة، بمناسبة اليوم الوطني للمملكة، إن تركيا والسعودية لديهما روابط ثقافية وإنسانية قوية، وتتطور على أساس المصالح والاحترام المتبادلين.
وأشار إلى المكانة الخاصة التي تستحوذ عليها المملكة العربية السعودية في العالم الإسلامي عبر خدمتها للحرمين الشريفين. وأكد أن تركيا تولي أهمية كبيرة لتعزيز علاقاتها مع السعودية. مشددا أن التحديات الأخيرة التي تواجه كلا البلدين والمنطقة ينبغي أن تعزز علاقات البلدين أكثر في كافة المجالات. وشدد على إلى أهمية تعزيز علاقات البلدين خصوصا في المجال الاقتصادي.
وأضاف: "تشارك تركيا رؤية المملكة العربية السعودية 2030، ونحن على استعداد لتقديم جميع أنواع الدعم لتحقيق هذا الهدف"، وفقًا لما نقلته وكالة "الأناضول". بدوره، قال السفير السعودي وليد بن عبد الكريم الخريجي، إن بلاده تهدف لإقامة علاقات جيدة مع دول العالم الإسلامي بما فيها تركيا. وأعرب الخريجي عن أمله بأن يعم الاستقرار والسلام الدائمين كافة بلدان المسلمين في العالم.
وأكد أن استقرار السعودية يهم العالم بأسره. مشيرا إلى ارتفاع أسعار النفط بعد قصف مرافق تابعة لشركة أرامكو السعودية للنفط.
وتستهدف "رؤية السعودية 2030" التي يتبناها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والتي أعلن عنها في عام 2016، خفض اعتماد المملكة على النفط كمصدر رئيس للدخل، وتنويع الإيرادات المالية.