الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
اتهم النائب الليبرالي في البرلمان العراقي، فائق الشيخ علي، إيران بقتل المتظاهرين في العراق قنصاً.
وفي تغريدة على "تويتر"، كتب النائب العراقي: "إيران تقنصنا".
وتابع النائب: "لم يعد الأمر خافياً على أحد، فإمام جمعة طهران قالها بصريح العبارة مختزلاً سياسة دولته: اقتلوا عملاء أميركا المتظاهرين العراقيين".
وأكد النائب في التغريدة على الالتحام بين المتظاهرين وقوات الأمن العراقي، ملمحاً إلى أن القناصة الإيرانيين يحصدونهم معا.
وغرد: "المتظاهرون والقوات الأمنية معاً، لا يقتل أحدهما الآخر، ولكن القنّاصة الأعداء الذين اعتلوا السطوح يقنصونهم معاً".
وتحدثت قوات الأمن العراقية ومتظاهرون عن وجود قناصة مجهولين على أسطح المباني في بغداد يقتلون ضحايا من الجانبين، ولكن لم تتضح أي معلومات عن هوية القناصين المذكورين.
وانطلقت التظاهرات، التي خلفت 100 قتيل و4 آلاف جريح، بحسب آخر حصيلة رسمية صادرة عن مفوضية حقوق الإنسان، السبت، احتجاجاً على التوزيع غير العادل لفرص العمل ونقص الخدمات والفساد الحكومي، الثلاثاء الماضي، في بغداد، ثم انتشرت على نحو سريع إلى بقية المدن العراقية خاصة في الجنوب.
ووصفت تلك الاحتجاجات بالأكثر دموية في العراق منذ الإعلان عن هزيمة تنظيم داعش في 2017، وتسببت في هزة لحكومة رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي التي تولت السلطة قبل عام.