الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
يصل رئيس الوزراء الباكستاني، عمران خان، إلى الرياض، الثلاثاء، في إطار جهود الوساطة التي يبذلها لنزغ فتيل الأزمة بين السعودية إيران.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أنه من المتوقع أن ترتكز محادثاته مع الزعماء السعوديين حول التطورات الإقليمية، لاسيما التصعيد الأخير بمنطقة الخليج.
وأمس الأول، أجرى خان زيارة إلى إيران في إطار الجهود نفسها للتوسط بين طهران والرياض، حيث التقى خلالها كبار المسؤولين الإيرانيين، بما فيهم المرشد الأعلى علي خامنئي والرئيس حسن روحاني.
وأوضح في مؤتمر صحفي عقده عقب محادثاته مع روحاني في طهران أن إسلام آباد مستعدة للعب دور في إحلال السلام والأمن في المنطقة. وشدد عمران خان على ضرورة تجنب أي حرب بين السعودية وإيران، لافتًا أن "القضية معقدة إلا أنه يمكن حلها عبر الحوار الذي جئت لأجله".
وفي أبريل الماضي، أجرى عمران خان زيارة لطهران، واتفق وقتها مع الرئيس الإيراني على تأسيس قوة تدخل سريع مشتركة لمكافحة الإرهاب على حدود البلدين.
وفي سبتمبر الماضي، كشف عمران خان، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، طلب منه الوساطة في الأزمة الحالية مع طهران.
وقال آنذاك في مؤتمر على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، إن ترامب طلب منه "التوسط في الأزمة الحالية مع طهران" مؤكدا أنه تحدث بالفعل مع الرئيس حسن روحاني في هذا الصدد..
يشار إلى أن التوترات بين إيران والولايات المتحدة تصاعدت منذ انسحاب ترامب من الاتفاق النووي، العام الماضي، وفرضه عقوبات على القطاعات النفطية والمصرفية لطهران.