قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أعلن وزير الخارجية البحريني، الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، أن " قطر تلعب دوراً في محاولة عرقلة الحل في اليمن ، ونرى ذلك من خلال مواقفها الإعلامية التي تبثها.
واعتبر أن اقتراب توقيع اتفاقية بين الشرعية والجنوب في اليمن "قفزة كبيرة إلى الأمام فيما يتعلق بالاستقرار المستقبلي لليمن، خصوصاً بعد الاجتماعات المهمة التي عقدت في جدة.
وأضاف الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة في تصريحات لـ"الشرق الأوسط" أن "الدور الذي تلعبه قطر في اليمن لن ينجح، لأن الشعب اليمني سينتصر في النهاية على الدور القطري والتدخل الإيراني، وعلى أي مدعاة للتفرقة في البلاد ما بين شعبه".
كما اتهم قطر بلعب دور في عرقلة أمور كثيرة، ليس فقط في اليمن، بل في كل من "ليبيا، وتونس، والبلدان الخليجية، وفي العراق، والكل يعرف ماذا نقصد".
*ضبط أسلحة كافية لتدمير نصف المنامة
إلى ذلك، كشف أن الأسلحة والمتفجرات القادمة من إيران والتي قامت البحرين بضبطها "كانت كافية لتدمير نصف العاصمة المنامة". وأضاف: "هذه النقطة ليست مهمة بالنسبة لي في موضوع إيران، المهم هو أنه على إيران إرسال الرسالة الصحيحة وهي رسالة سلام وحسن جوار". واستطرد بقوله، "إن لم تأتِ هذه الرسالة من طهران فهي تتحمل المسؤولية".
واعتبر وزير الخارجية البحريني زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسعودية والإمارات مهمة جداً، و"تؤكد أن علاقات الرياض وأبوظبي مع الجميع لا تحكمها الظروف ولا تحكمها المواقف، وأن البلدين لا يبدلان في التحالفات الأصلية، إنما هي عملية مد جسور مستمرة مع كل أنحاء العالم".
كما أدان التوغل التركي بشمال سوريا، طالباً من الأولى احترام سيادة وأراضي سوريا. وأضاف: "عودة سوريا لجامعة الدول العربية متروكة لسوريا ولدول الجامعة".
وفي السياق ذاته، أكد أن "الوجود الدبلوماسي البحريني في سوريا لم ينقطع طوال هذه السنوات". وأضاف أن "السفارة كانت مفتوحة لكن لم يكن بها دبلوماسيون، كان بها موظفون محليون، أما الآن، فقد أرسلت المنامة قائماً بالأعمال إلى دمشق".