الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
يواجه 31 مبتعثا للدراسة في لبنان أوضاعا بالغة القسوة والسوء إلى درجة أنهم ما عادوا يملكون أبسط وسائل العيش بعد ما باعوا كل ما كان بمقدورهم أن يبيعوه، ورغم الرسائل التي رفعوها إلى مختلف مستويات المسئولية في الحكومة بدءا من رئيس الوزراء د.معين عبدالملك، مرورا بكل من وزير الخارجية د.محمد الحضرمي، ووزير التعليم الفني والتدريب المعني د.عبدالرزاق الأشول، ووزير التعليم العالي د.حسين باسلامة، وانتهاء بوزير المالية د.سالم بن بريك، ومحافظ البنك المركزي أحمد عبيد الفضلي، إلا أن مشكلتهم لازالت لم تحل بعد، رغم كل تلك الرسائل.
ويقول الطلاب المبتعثون في إحدى رسائلهم: "نحن الطلاب المبتعثين إلى لبنان للعام 2019م عددنا (31) مبتعثا بطريقة رسمية من قبل الحكومة الشرعية وبقرار إيفاد رسمي صادر من وزارة التعليم الفني والتدريب المهني، إذا كنتم لستم أهلا للمسؤولية فلماذا توليتموها؟! فمنا من باع سيارته الخاصة، ومنا من باع قطعة أرض، ومنا من باع ذهب أسرته، ليلحق بركب طلبة العلم في الخارج، تحملنا تكاليف السفر ومرارته ونفقة 4 أشهر متتالية ورسوم دراسة اللغة في لبنان على حسابنا الخاص في انتظار خبر صرف الربع الثاني، لكن ومع شديد الأسف لا ندري لماذا تم إسقاطنا من كشوفات الربع الثاني من قبل وزارة التعليم العالي مع سبق الإصرار والترصد رغم صدور مذكرات من قبل الوزارة ذاتها باعتمادنا في كشوفات الربع الأول في حالة سفرنا ووصولنا إلى بلد الإيفاد كانت المذكرة بتاريخ 2019/5/8م، لكن شاءت الظروف وتأخرنا من أجل جمع تكاليف السفر وانتظار تأشيرة الدخول.
وبحسب إفادة وزير التعليم العالى أننا تأخرنا في السفر ووصلنا في شهر 6 الذي من المفترض أن يتم صرف الربع الثاني فيه ومن حقكم حرماننا منه في حال انتظامكم بصرف الأرباع، لكن أن يتم صرف الربع الثاني نهاية السنة حيث تم توقيع شيك صرف الربع قبل أسبوعين من الآن وتحاسبوننا على تأخير الوصول فتلك مصيبة، عافاكم الله منها.
آباءنا الأجلاء لسنا كأبنائكم.. لديكم الكثير لتنفقوا عليهم، نحن أبناء فلاحين وبسطاء لا نملك سوى ما نقتات به، ربما تكاليف الجعالة حق أبنائكم كفيلة بتغطية مصاريف عدد من الطلاب في الخارج، لا تجعلونا عرضة للهيانة والخذلان، وجل همنا كيف نتخارج من هذه المحنة، فمن المفترض أن تجعلونا نفكر كيف نحصد المراكز الأولى لنرفع اسم اليمن عاليا، لقد استنفدنا كل ما لدينا، وأملنا بعد الله كبير فيكم.. هذا والله المستعان وعليه التوك