الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
أعلن وزير الإعلام معمر الإرياني، اليوم الإثنين 9 ديسمبر/كانون الأول، عن مشروع مبادرة وطنية لتوحيد الخطاب الإعلامي لمختلف المكونات والتيارات المناهضة للمشروع الحوثي.
وقال الوزير في تغريدات على ”تويتر“ إن المشروع الذي أعدته وزارته بمشاركة بعض الإعلاميين أولي، مرحباً بأي مقترحات أوملاحظات.
وأوضح أن المبادرة تهدف إلى حث المكونات السياسية على طي صفحة الماضي وتوحيد الجهود الوطنية لمواجهة الخطر الوجودي الذي يهدد حاضر ومستقبل اليمنيين ممثلا بالمليشيا الحوثية.
وتشمل أهداف المشروع، الدفاع عن الشرعية ممثلة بالرئيس هادي، وقيم ومبادئ الجمهورية ومخرجات الحوار الوطني، وكشف جرائم الميليشيا الحوثية بحق الشعب اليمني ودعم تنفيذ اتفاق الرياض، وإبراز جهود السعودية الداعمة لليمن.
وأكد وزير الإعلام أن توحيد الجبهة الوطنية الإعلامية ركيزة أساسية في توحيد الصف الوطني بمعركة استعادة الدولة وإسقاط الانقلاب.
وأضاف، أن المستفيد الوحيد من استمرار الانقسام والتراشق الاعلامي بين المكونات السياسية هو المشروع الإيراني وأداته الحوثية ومن يسير في نهجها من جماعات الإرهاب والتطرف.
وأكد الإرياني أن المصلحة الوطنية العليا هي الغاية والهدف من هذا الجهد المتواضع الذي نستعد لإطلاقه خلال الأيام القادمة.
ويتضمن المشروع تشكيل لجنة من كافة المكونات تتولى مهام إطلاع قيادات الأحزاب والتشكيلات السياسية المناهضة للمشروع الحوثي على المشروع وأهدافه وطلب الدعم والإسناد، وكذا صياغة ميثاق شرف صحفي.