السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه
اعتذرت دار نشر فرنسية عن نشر كتاب تاريخ ذكر أن هجمات 11 سبتمبر / أيلول 2001 ربما "خططت لها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)". وقالت دار النشر "إليبس"، عبر موقعها على الإنترنت، إن تلك العبارة ما كان يجب أن تظهر أبدا.
وأضافت: "هذه العبارة التي تعكس نظريات مؤامرة، وتخلو من أي أساس واقعي، ما كان يجب أبدا استخدامها في هذا العمل. إنها لا تعبر عن الموقف التحريري لدار النشر أو المؤلف".
ويدرس كتاب "تاريخ القرن العشرين المصور" لطلاب المرحلة الجامعية. ويوصف الكتاب بأنه مقرر دراسي كامل، عن تاريخ فرنسا وأوروبا والعالم خلال القرن الماضي.
وألف الكتاب جان بيير روشيه، مدرس التاريخ والجغرافيا، وهو خريج معهد الدراسات السياسية في باريس، وكان يدرس لطلاب في المرحلة الجامعية، وكذلك الطلاب الذين يستعدون للالتحاق بكليات مرموقة في فرنسا.
وعلى الرغم من أن الكتاب صدر في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إلا أن هذه الإشارة لم تكتشف، إلا بعد أن اشترت ابنة أحد معلمي المدارس الثانوية نسخة من الكتاب، ووجدت تلك الإشارة إلى وكالة الاستخبارات المركزية. ويشرح المؤلف سياق ظهور تنظيم القاعدة، وهجمات 11 سبتمبر/أيلول،
ثم يقول: "هذا الحدث العالمي - الذي دبرته وكالة الاستخبارات المركزية بلا شك لفرض النفوذ الأمريكي على منطقة الشرق الأوسط - ضرب رموز القوة الأمريكية على أراضيها".
وقالت دار النشر الفرنسية إن مؤلف الكتاب حريص على حذف الكلمات المشار إليها، وإنه يضيف حاليا تصحيحا عبر الإنترنت، وفي جميع الكتب التي لم يتم إرسالها بعد إلى المكتبات. وفي تصريح لبي بي سي قالت دار النشر إن الآراء "بالطبع يمكن التعبير عنها بحرية في كتبنا، لكن تحت أي ظرف من الظروف لا يمكن تقديم معلومة غير دقيقة، أو لا أساس لها، باعتبارها حقيقة موضوعية".