الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
استعرضت ندوة عقدة بجامعة جنيف السويسرية،امس، انتهاكات المليشيا الحوثية الايرانية في قطاع التعليم والتنمية.
وتناولت الندوة التي رأسها مدير برنامج الصحة والتنمية العالمي بجامعة جنيف البروفيسور ألكساندر لامبرت، أبرز الانتهاكات التي طالت قطاع التعليم والطفولة في اليمن.
واستعرض عضو المنظمات الاوروبية المتحالفة من أجل السلام في اليمن رئيس المركز الدولي للإعلام والتنمية الدكتور خالد عبد الكريم، في الندوة التي نظمها التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان بالتعاون مع المنظمات الاوروبية المتحالفة لأجل السلام في اليمن وذلك على هامش الدورة 43 لجلسات مجلس حقوق الإنسان بالمدينة السويسرية جنيف بعنوان (الانتهاكات الحوثية واقع مستمر-التعليم نموذجا) ،انتهاكات الطفولة (تجنيد الأطفال نموذجا)،مشيرا إلى انهم وثقوا خلال العام 2019 تجنيد مليشيا الحوثي لـ (346) طفلاً في 14 محافظة.
وبحسب الباحث، فإن المعلومات التي جمعها فريق الرصد الميداني للمنظمة توضح أن من بين العدد الإجمالي المرصود في العام 2019 قد قُتل (89) طفلاً مجنداً في المعارك، وأن (113) طفلاً لا يزالون يقاتلون في المعارك، فيما (136) طفلاً لا يعرف مصيرهم، و(8) أطفال عادوا إلى ذويهم.
فيما ذكر عضو المنظمات الاوروبية المتحالفة من أجل السلام في اليمن رئيس المنتدى اليمني الألماني لحقوق الإنسان، المهندس خالد العفيف، الانتهاكات التي طالت المحافظات وتناول (تعز نموذجا )، حيث توقفت 20 مستشفى عن العمل جراء القصف أو بسبب عدم توفر الإمكانيات بسبب الحصار.