صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
زار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية المهندس احمد الميسري، اليوم الثلاثاء 10 مارس/آذار، الشيخ علي القبلي نمران في مقر اقامة الأخير في العاصمة المصرية القاهرة.
واطمئن الوزير الميسري على صحة عضو مجلس الشورى الشيخ ”نمران“، الذي تعرض مؤخرا لوعكة صحية، متمنيا له موفور الصحة والعافية.
وثمن ”الميسري“ المواقف الثابتة للشيخ علي القبلي نمران تجاه الثورة والجمهورية، مثمنا ما تقدمه قبيلة مراد من تضحيات جزيلة في مواجهة المليشيات الحوثية.
بدوره، جدد تأكيده الشيخ القبلي على دعم الحكومة الشرعية ممثلة بالرئيس عبدربه منصور هادي، وأبدى استعداده وقبيلته لتقديم المزيد من التضحيات في سبيل استعادة الدولة، مثمنا زيارة الوزير الميسري.
وأمس الأول، أشاد الشيخ علي القبلي نمران، بالمواقف الوطنية المشرفة لأبناء محافظة مأرب وقبائلها الأحرار في معركة استعادة الوطن من المليشيا الحوثية المتمردة وفي مختلف مراحل النضال الوطني.
وقال الشيخ ”القبلي“، وهو من كبار مشائخ قبيلة مراد، في منشور على ”فيس بوك“، إن ”التاريخ سيسجل في أنصع صفحاته المواقف الوطنية المشرفة لكل الأبطال والشرفاء في محافظة مأرب خاصة وفي إقليم سبأ واليمن عامة“.
وأضاف: “فنحن أبناء سبأ أهل الحضارة وأجدادنا هم أهل الفتوحات ولنا في المجد صفحات وأسطر ستتحدث عنها الأجيال القادمة جيلا بعد جيل”، مؤكدا أن النصر حليف الشعب اليمني.
وأكد الشيخ علي القبلي نمران أن أبناء محافظة مأرب وقبائلها الشرفاء قد وهبوا أنفسهم وأبنائهم واخوانهم وأموالهم في سبيل الدفاع عن الدين الوطن، وأنهم لا يخشون الموت ويعشقون الشهادة في سبيل تحقيق هذه الغاية العظيمة.
وجدد العهد بالمضي على درب العظماء أمثال القردعي والشدادي وغيرهم من الأبطال الذين سطّروا أروع الملاحم البطولية في التضحية والفداء والشجاعة والإقدام مواجهة المشروع الإمامي وفكرهم الكهنوتي البغيض.
وأضاف: “سيندم كل من تسول له نفسه دخول مأرب أو العبث بأمنها أو استقرارها؛ وستقطع كل أيادي الباغين على الوطن والعابثين بمقدراته ومكتسباته”.