صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
اتهم العميد "طارق صالح" نجل شقيق الرئيس اليمني الراحل "علي عبدالله صالح"، زعيم الحوثيين "عبدالملك الحوثي" وجماعته بأنهم من سيدخلون فيروس "كورونا" إلى اليمن، عبر تحالفهم مع إيران.
وفي تغريدة له عبر حسابه بموقع "تويتر"، قال "صالح"، الذي يشغل "قائد المقاومة الوطنية" في القوات اليمنية التابعة للحكومة الشرعية: "المنافق عبدالملك الحوثي، أنت من سيدخل كورونا إلى اليمن بواسطة خبراء الحرس الثوري".
وأضاف: "إيران أدخلت فيروس كورونا إلى لبنان والآن تريد إدخاله إلى اليمن".
واختتم العميد طارق تغريدته بالقول ”خدام خدام الجرافي“.
وتعتبر هذه التغريدة هي أقوى هجوم لطارق صالح منذ مغادرته صنعاء، عقب مقتل عمه الرئيس الراحل علي عبدالله صالح في ديسمبر 2018م.
جاءت تصريحات "صالح" ردا على أخرى لزعيم الحوثيين اتهم فيها أمريكا بنشر فيروس "كورونا"، ضمن حرب بيولوجية تشنها ضد خصومها وأعدائها.
وأضاف "الحوثي" في كلمة متلفزة بثتها قناة "المسيرة" الناطقة باسم الجماعة: "أمريكا وبعض الدول تمتلك مختبرات ضخمة بإمكانيات كبيرة، تعمل على استعمال الفيروسات الضارة التي تنشر الأوبئة وتفتك بالبشر".
ولم يصل فيروس "كورونا" رسميا حتى الآن إلى اليمن، حيث لم تبلغ 3 دول عربية هي سوريا وليبيا واليمن، عن أي حالات إصابة بالفيروس، بينما تشهد حروبا وأزمات.
وتدعم إيران جماعة "الحوثي" التي استولت على العاصمة صنعاء، ضد الحكومة الشرعية التي دعت تحالفا بقيادة السعودية لإعادتها إلى السلطة من جديد، ما جعل اليمن بؤرة لصراعات إقليمية.