مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر
كشفت مصادر مطلعة، الثلاثاء 24 مارس/آذار، عن طلب تقدمت به الإمارات العربية للملكة العربية السعودية، في يناير/كانون الثاني الماضي، طلبت فيه الضغط على الحكومة اليمنية، لرفع اسم "أحمد صالح"، نجل الرئيس اليمني الراحل "علي عبدالله صالح"، من قائمة العقوبات الدولية.
وقالت المصادر إن هذا الطلب يأتي لاعتبار الإمارات أن "أحمد صالح" لم يرتكب أي مخالفات أو انتهاكات أو أعمال مشبوهة خلال إقامته بأبوظبي منذ 5 سنوات، بحسب عربي 21.
وذكرت أن أبوظبي أوضحت للرياض أن الموافقة على طلبها سيكون لها أثر على دفع "أحمد صالح" للتعامل بإيجابية مع التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن خلال الفترة القادمة.
وبحسب المصادر، فإن ولي العهد السعودي الأمير "محمد بن سلمان" طلب التمهل في رفع العقوبات الدولية عن "أحمد صالح"، إلى حين حضوره إلى الرياض لتصحيح أوضاع حزب المؤتمر الشعبي العام.
يذكر أن "أحمد صالح" (48 عاما) هو أكبر أبناء الرئيس اليمني الراحل، وكان قائدا للحرس الجمهوري لمدة 8 سنوات، قبل أن يعين سفيرا لدى الإمارات.
وفي يونيو/حزيران 2014، فرض مجلس الأمن الدولي عقوبات على "أحمد صالح"، ونصت العقوبات على منعه من السفر، و"تجميد أصوله المالية".
وساهم نجل "صالح" بشكل كبير في انقلاب الحوثيين على الحكومة المعترف بها دوليا، وسيطرتهم على العاصمة صنعاء قبل سنوات.