صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
ألمح عضو في هيئة الدفاع عن المعتقلين والمخفيين قسراً في اليمن إلى بوادر فشل يهدد مصير الدعوات المحلية والدولية للإفراج عن المعتقلين احترازاً من تفشي وباء "كورونا".
وقال المحامي "عبدالمجيد صبرة" إنه "بعد الدعوات المتكرره من قبل لجنة الخبراء الدوليين والمنظمات المحليه والدوليه وأقارب المعتقلين والمخفيين قسرا للإفراج عن المعتقلين والمخفيين قسرا في اليمن (...) لكن تلك الدعوات ربما تبوء بالفشل وهو ما لا نتمناه".
وأشار "صبرة" في تدوينة على ”فيس بوك“ إلى عدد من البوادر التي تعزز فرضية الفشل، منها عدم قيام جهاز الأمن والمخابرات بصنعاء بالإفراج عن الصحفي صلاح محمد أحمد القاعدي الذي قررت المحكمة الجزائيه المتخصصه بصنعاء الإفراج عنه في جلستها في التاسع من مارس الماضي".
ولفت المحامي أيضاً إلى "عدم قيام جهاز الأمن والمخابرات بصنعاء بالإفراج عن الصحفي عبدالحافظ هزاع ثابت الصمدي رغم صدور قرار بألا وجه بحقه من قبل النيابة الجزائية المتخصصة لعدم كفاية الأدلة وتقريرها الإفراج عنه بالضمان تحوطا، وصدر أمر الإفراج من النيابه تنفيذا لذلك إلى جهاز الأمن والمخابرات".
وأضاف "صبره" أنه لم يتم إلى الآن الإفراج عن المذكوريْن رغم التوجيه من قبل النيابة.
وأوضح "صبره" أن "أقارب المعتقلين والمختطفين يعانون لحظات عصيبه بسبب انقطاع الأخبار عنهم نتيجة الإجراءات المتخذة".
وتابع "نقف حائرين لعدم الاكتراث لتلك الدعوات والمناشدات، فمتى تعرض المعتقلون لذلك الوباء فستكون هناك كارثه لا يمكن تداركها خصوصا مع الوضع الصحي المتردي للمعتقلين وقلة المناعة لديهم".
وأضاف "يجب تكثيف الجهود من قبل الأمم المتحده والمنظمات الدولية والمحلية وكل نشطاء حقوق الإنسان لفتح تغرة في هذا الملف الإنساني الذي صار يتاجر به سياسيا دون اكتراث لحياة آلاف المعتقلين".