مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر
سلطت صحيفة روسية شهيرة على القلق الأمريكي الأوروبي من توسع الاقتصاد الصيني بعد تعافيها من فيروس كورونا المستجد.
وتحت عنوان "تحت ضجيج فيروس كورونا.. تستعد الصين لشراء نصف العالم"، كتب فلاد سميرتين، في صحيفة "كومسومولسكايا برافد"، مقالا حول قلق أوروبي من توسع الصين في شراء الشركات الأوروبية، ومكاسب روسية من استيقاظ التنين.
وجاء في المقال: "الصينيون يشترون كل ما يرونه. هكذا وصف خبراء "بلومبرغ" الوضع في الأسواق العالمية". حسب موقع "روسيا اليوم" العربي.
ففي الدولة التي كانت أول من تلقى ضربة الفيروس التاجي المستجد، ومن ثم أول دولة تتعافى منه، يستعاد الإنتاج، ونتيجة لذلك، يزداد الطلب على الخام.
وحسب الصحيفة الروسية، فإن الصين تتحرك في الوقت الحالي لشراء 117 ناقلة نفط عملاقة نحو الشواطئ الصينية. وهناك إمكانية لتفريغ ما يصل إلى مليوني برميل من النفط في وقت واحد. وفقا لـ"بلومبرغ"، هذه أكبر قافلة من الناقلات تسير نحو الصين.
تشتري المصافي المحلية الخام الرخيص من جميع أنحاء العالم: البرازيل وعُمان وكندا والكونغو. وقد لاحظ الخبراء الروس التأثير الإيجابي لاستيقاظ الجارة.
لكن النفط الخام ليس الشيء الوحيد الذي يهم "التنين" المستيقظ. فكما قال زعيم حزب الشعب الأوروبي في البرلمان الأوروبي، مانفريد فيبر: "نرى أن الشركات الصينية تحاول بنشاط شراء الشركات الأوروبية التي انخفضت أسعارها بسبب أزمة فيروس كورونا".
ودعا فيبر أوروبا الموحدة إلى وقف مسيرة التسوق الصيني بفرض حظر سنوي على بيع شركات العالم القديم، حتى تتم هزيمة الفيروس التاجي. وتتفق معه الحكومة الألمانية: المسؤولون على استعداد لتشديد قواعد حماية الشركات المحلية، من عمليات الشراء غير المرغوب فيها من قبل مستثمرين من خارج الاتحاد الأوروبي.