الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
أعلن مسؤول أمني كبير أن الحكومة الأفغانية تعتزم الإفراج عن سجناء من حركة طالبان، الثلاثاء، في حين تشهد أفغانستان يوماً ثالثاً من وقف إطلاق نار أعلنه المتمردون، السبت، لكن يُفترض أن تنتهي مدته مساءً اليوم.
قال جاويد فيصل، المتحدث باسم المجلس الوطني للأمن وهي هيئة حكومية، "نعتزم الإفراج عن 900 (من سجناء طالبان) اليوم".
وأوضح أن "الأمر تقني مع الإجراءات القضائية، أحياناً (إنهاء) المستندات يستغرق وقتاً أكبر مما نعتقد.
إذاً يمكن أن نصل إلى 900 أو بحلول نهاية النهار يمكن أن يبلغ العدد بين 800 و900، لكن القرار هو الإفراج عن 900 (سجين من طالبان) اليوم".
وأكد مصدر آخر في المجلس الوطني للأمن هذا القرار.
وأضاف أن "عمليات الإفراج (عن سجناء من طالبان) ستستمر في الأسابيع المقبلة".
وفاجأ المتمردون الذين يكثفون منذ أسابيع الهجمات الدامية على القوات الأفغانية، الجميع، السبت، عبر إعلانهم بشكل أحادي وقف المعارك كي يتمكن المواطنون من "الاحتفال بسلام وارتياح" بعيد الفطر. ووافق الرئيس الأفغاني أشرف غني فوراً على العرض.
وأطلق، الأحد، "آلية للإفراج عن ألفي سجين من طالبان في بادرة حسن نية، رداً على إعلان طالبان وقف إطلاق النار"، وفق المتحدث باسمه صديق صديقي.
وأشار جاويد فيصل إلى الإفراج عن أول مئة سجين من طالبان، الاثنين، مضيفاً أنه كان يُفترض إطلاق سراح مئة آخرين كل يوم "حتى بلوغ عدد الألفين"، قبل اتخاذ قرار الإفراج عن 900، الثلاثاء.
وعمليات تبادل السجناء هذه - خمسة آلاف عنصر من حركة طالبان مقابل ألف عنصر من القوات الأفغانية - منصوص عليها في اتفاق بين واشنطن وحركة طالبان تم توقيعه في 29 شباط/فبراير في الدوحة إلا أنه لم تصادق عليه كابول.
وكانت كابول أفرجت قبل وقف إطلاق النار، عن نحو ألف سجين فيما أطلق المتمردون سراح حوالي 300 أسير. وينص الاتفاق أيضاً على انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان في عملية تستغرق 14 شهراً بشرط أن يحترم المتمردون التزامات أمنية، وأن يباشروا مفاوضات مع السلطات الأفغانية حول مستقبل البلاد.
وتم احترام وقف إطلاق النار بشكل كبير في أول يومين، رغم وقوع بعض المناوشات.