وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية
أفاد مسؤول يمني، الأربعاء 1 يوليو/تموز، بموافقة ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم اماراتيا، على عودة الأوضاع في محافظة أرخبيل سقطرى، الى ماكانت عليه قبل الانقلاب وسيطرة مليشياته على مؤسسات الدولة.
وقال مستشار وزير الإعلام مختار الرحبي في تغريدة على ”تويتر“ رصدها ”مأرب برس“، ان ”الانتقالي الجنوبي يوافق على وساطة سعوديه بعودة الامور في سقطرى الى سابق عهدها قبل الانقلاب“.
ولم يكشف ”الرحبي“، تفاصيل أكثر لكنه أشار الى ان ”اي اتفاق لا ينص صراحة على خروج المليشيات القادمة من خارج المحافظة، وتسليم السلاح الثقيل الذي تم نهبة من المعسكر وعودة المحافظ، وتسليم كافة مؤسسات الدولة فهو اتفاق من اجل شرعنة انقلاب سقطرى“.
وفي 19 يونيو/ حزيران الجاري سيطر المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا على مدينة حديبو عاصمة محافظة سقطرى، بعد قتال ضد القوات الحكومية.
وسقطرى، كبرى جزر أرخبيل يحمل الاسم ذاته، مكون من 6 جزر، ويحتل موقعا استراتيجيا في المحيط الهندي، قبالة سواحل القرن الإفريقي، قرب خليج عدن.
وتتهم الحكومة اليمنية الإمارات بدعم المجلس الانتقالي الانفصالي لخدمة أهدافها الخاصة في البلاد، لكن عادة ما تنفي أبوظبي صحة هذا الاتهام.