قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
جرت مباحثات خماسية، الأربعاء 8 يوليو/تموز، بين الاتحاد الأوروبي والسويد بالنيابة عن المانحين الدوليين، والحكومة اليمنية والتحالف العربي وممثلين حوثيين، بـ"هدف تحسين الوصول الإنساني في اليمن بشكل أكبر".
وأوضح بيان لبعثة الاتحاد الأوروبي في اليمن، أن نقاشات تلك المباحثات "بناءة"، دون الكشف عن نتائجها أو تفاصيلها.
وأكد أن "الاتحاد الأوروبي ومجتمع المانحين على نطاق أوسع على اتصال مع جميع أطراف النزاع في اليمن لإزالة المعوقات الكثيرة التي تقف في طريق تقديم المساعدات".
وقال: "بذل كل من الاتحاد الأوروبي والسويد جهودا لتعزيز الوصول دون عوائق لتقديم المساعدات الإنسانية في اليمن، وذلك بالنيابة عن مجتمع المانحين الإنسانيين"
وقال إن ذلك "يأتي انطلاقا من الاتفاق الذي توصل إليه المانحون أثناء اجتماع كبار المسئولين في المجال الإنساني حول اليمن في فبراير(شباط) 2020، والذي ترأسه بشكل مشترك كل من الاتحاد الأوروبي والسويد".
ومنذ بداية النزاع في 2015، خصص الاتحاد الأوروبي وفق البيان "822 مليون يورو للاستجابة للأزمة، بما في ذلك 484 مليون يورو في مجال المساعدات الإنسانية و 318 مليون يورو في مجال المساعدات التنموية".
ويعتبر الاتحاد الأوروبي أحد الفاعلين الدوليين سياسيا وإنسانيا في اليمن، وسبق أن قاد مشاورات سابقة بشأن ضرورة العمل على إزالة العوائق التي تقف أمام العمل الإغاثي في البلاد.
وتتبادل أطراف الصراع اليمني الاتهامات بشأن صنع عراقيل وارتكاب انتهاكات بحق العمل الإغاثي في البلاد التي تعاني واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية بالعالم وفق تقديرات أممية.