الغضب العارم.. الاعلان عن مهمة (عسكرية سعودية أمريكية) مشتركة تحذيرات من أستمرار هطول الأمطار الرعدية على مناطق متفرقة باليمن المليشيات تبكي مصرع الحوثي قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة
نفى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الجمعة صحة تقرير صحيفة نيويورك تايمز الذي أفاد بأن نتنياهو وافق سرا على بيع الولايات المتحدة طائرات إف- 35 لدولة الإمارات..
وقال المكتب في بيان: “لم يعط رئيس الوزراء (نتنياهو)، في أي محادثات مع الولايات المتحدة، موافقة إسرائيل على بيع أنظمة أسلحة متطورة للإمارات”، مضيفًا أن تكرار الكذب لن يجعله حقيقة، بحسب ما أوردته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني.
وكانت “نيويورك تايمز” نقلت عن مسؤولين مطلعين على المحادثات قولهم إن نتنياهو وافق، سرا، على خطة لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لبيع أسلحة متطورة إلى دولة الإمارات، رغم معارضة رئيس الوزراء العلنية للصفقة في وقت لاحق. وقال المسؤولون إن نتنياهو اختار عدم محاولة عرقلة الصفقة لأنه شارك في جهد أوسع خلال الأشهر الأخيرة لضمان تحقيق اختراق دبلوماسي لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات. ولكن عقب الإعلان عن أنباء الصفقة أواخر الشهر الماضي، نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي مرارا وتكرارا أنه أعطى تأكيدات لإدارة ترامب بأن إسرائيل لن تعارض بيع أسلحة للإمارات.
وقال المسؤولون إن تصريحات نتنياهو العلنية كاذبة، مشيرين إلى أنه توقف بعد ذلك عن الشكوى علنا بشأن الصفقة المقترحة، بعدما أسفر اجتماع مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في القدس الأسبوع الماضي عن موافقة رئيس الوزراء على الصفقة.
وقام البيت الأبيض خلال الأسابيع الأخيرة بتسريع وتيرة جهوده لبيع أسلحة متطورة للإمارات، بما في ذلك طائرات إف -35 المقاتلة وطائرات ريبر، بدون طيار. وتشمل الصفقة أيضا طائرات إي أيه – 18جي جرولير وطائرات الحرب الإلكترونية التي تمهد الطريق لهجمات سرية عن طريق التشويش على الدفاعات الجوية للعدو، ولم يتم الإبلاغ عن هذا العنصر من الحزمة مسبقا.