الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق قيادي حوثي يتحدث عن جولة مفاوضات جديدة مع الحكومة الشرعية
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، إن "خمسة أو ستة بلدان" عربية إضافية تستعد لتوقيع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل بعد الإمارات والبحرين.
واضاف ترمب في المكتب البيضاوي في حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو "حققنا تقدما كبيرا مع نحو خمس دول، خمس دول إضافية"، مضيفا "لدينا على الأقل خمس أو ست دول ستنضم إلينا قريبا جدا، سبق أن بدأنا التشاور معها"، من دون تسمية هذه الدول.
وتابع ترمب "أعتقد أن إسرائيل لم تعد معزولة".
وقبل أسبوع، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن العضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية احمد مجدلاني قوله إنه "حسب تقديراتنا، فإن أربع أو خمس دول عربية يمكن أن تكون مستعدة، بعد البحرين والإمارات، للمضي قدما بهدف إرساء سلام وهمي"، لكنه لم يحدد أسماء تلك الدول.
وقال ترمب في لقاء مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية في وقت سابق، إن جميع الدول التي تدعم الفلسطينيين ستوقع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل.
وذكر ترمب، أن الفلسطينيين أنفسهم "سيلحقون بالركب"، مضيفا أنهم "سينضمون إلى الاتفاقات لأن جميع من يؤيدهم سينضم، وإن لم يفعلوا ذلك فسيتم نسيانهم".
وزعم ترمب أن "الفلسطينيين يريدون التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، لكنهم لا يقولون ذلك علانية".
ورفض عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واصل أبو يوسف تصريحات ترمب، قائلا إنه "لا يوجد أي فلسطيني يمكن أن يقبل المساس بحقوق الشعب الفلسطيني أو يقايضها بالمال".
وأضاف أن "الولايات المتحدة جربت في مؤتمر المنامة (2019)، الشق الاقتصادي، وفشلت فشلا ذريعا في عملية الترويج لمليارات الدولارات مقابل المساس بحقوق الشعب الفلسطيني".
وأشار إلى أن "كل المفاصل التي تعرضت لها القضية الفلسطينية ومحاولات المس بالثوابت، كانت دائما تفشل على صخرة الرفض الفلسطيني للمساس بهذه الحقوق".
وأكد عضو اللجنة التنفيذية أن القيادة الفلسطينية "ترفض أي مساس بالحقوق المصانة أيضا بقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي والتي تضمن حقوق شعبنا في عودة اللاجئين، وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية".