تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية
تتواصل في إيران الحرائق والانفجارات الغامضة التي بدأت قبل 3 أشهر، حيث اندلع حريق هائل صباح الخميس في سوق ميناء ديلم، المطل على الخليج العربي، في محافظة بوشهر، جنوب إيران حيث تحول 200 محل إلى رماد جراء التهام النيران.
وأعلن مساعد حاكم المدينة، أنه بسبب حجم الحريق وشدته، تم طلب مساعدة فرق الإنقاذ من المحافظات المجاورة مثل الأهواز.
ووفقا للمسؤولين، فقد اندلع الحريق في سوق الميناء الساحلي حوالي الساعة السابعة والنصف من صباح الخميس والتهم سوق ديلم بأكمله وقد دمر 200 محل للألبسة.
وبحسب شهود محليين، فإن الوصول إلى وسط السوق لا يزال غير ممكن ولا يمكن لسيارات الإطفاء الذهاب إلى هناك، على الرغم من احتواء النيران في محيط السوق.
ووفقا للتقارير لم يصب أحد من أصحاب المحلات بأذى، لكن جميع محلاتهم وممتلكاتهم أحترقت دمرت بالكامل.
وقال محمد باقر جلاجير، مساعد الشؤون السياسية لحاكم ديلم أنه ماسا كان على الأرجح تسبب في اندلاع حريق.
وأضاف "في الوقت الحالي تم احتواء الحريق حول البازار ولكن النيران لا تزال مشتعلة بداخله لأن معظم المحلات عبارة عن متاجر ملابس ولم يتم احتواء الحريق بالكامل".
ويعتبر السوق الساحلي لميناء ديلم، بالقرب من الميناء، مقصدا سياحيا في المنطقة ويحتوي على 200 محل لبيع البضائع الأجنبية والإيرانية.
ويأتي هذا الحريق ضمن سلسلة الحرائق المتعمدة المستمرة في إيران منذ ثلاثة أشهر والتي طالت مواقع مدنية ومنشآت عسكرية ونووية أيضا.
واعترف المسؤولون الايرانيون بأن بعضها ناتج عن "عمل تخريبي معادي" مثل انفجار منشأة " نطنز " النووية في يونيو الماضي، لكن رئيس الدفاع المدني الإيراني قال إن الحوادث الأخرى كانت بسبب " نقص تدابير السلامة" على حد تعبيره.